ناشدت منظمة الأمم المتحدة اليوم الأربعاء المجتمع الدولي لمساعدة اللاجئين في غزة بعد قيام قوات جيش الاحتلال بقصف مدرسة أخرى من مدارس "الأونروا" الذي يقطنه اللاجئون الفلسطينيون مما أسفر عن مقتل 19 شخصا وجرح 125 أخرين معظمهم من الأطفال، وقال المتحدث الرسمي باسم وكالة الأمم المتحدة في قطاع غزة: إن مسئولية هؤلاء المشردين عن منازلهم والذين بلغ عددهم 200000 شخص تقع على عاتق المجتمع الدولي، وعليه أن يخبرنا كيف يمكننا حمايتهم من القصف الإسرائيلي.
كما أعلن الجيش الإسرائيلي عن قصف 4100 هدف حتى الآن وتدمير 32 نفاقا، هذا وقد رفضت حماس وقف إطلاق النار إلا بعد إنهاء حصار القطاع.
ولجأ 200000 مواطن فلسطيني إلى مدارس الأمم المتحدة في أعقاب دعوات جيش الاحتلال بإخلاء منازلهم قبل قصفها، ونقلت الصحيفة السؤال الذي يطرحه الشعب الفلسطيني دامي العين إلى أين نذهب ؟ فقد تركوا منازلهم ولكن قذائف وصواريخ جيش الاحتلال تتبعتهم حتى في الملاجئ.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 1270 بعد مقتل 23 فلسطينيًا في هجمات متفرقة على أنحاء القطاع، إضافة إلى الـ 19 قتيل المشار إليهم.
وبينما تلهو أطفال دول العالم الإسلامي في الشوارع احتفالًا بعيد الفطر المبارك إذ بأطفال غزة لا يجدون مأوىً آمن دون النظر إلى حقهم في التعبير عن فرحتهم، لا يستطيع هؤلاء الأطفال اللعب لا لخوفهم من قلق عائلاتهم عليهم كما هو حال الأطفال الآمنين، وإنما خوفًا من قذائف جيش الاحتلال التي أثبتت أنها لا تفرق بين الرجل والمرأة والأطفال.
كما أعلن الجيش الإسرائيلي عن قصف 4100 هدف حتى الآن وتدمير 32 نفاقا، هذا وقد رفضت حماس وقف إطلاق النار إلا بعد إنهاء حصار القطاع.
ولجأ 200000 مواطن فلسطيني إلى مدارس الأمم المتحدة في أعقاب دعوات جيش الاحتلال بإخلاء منازلهم قبل قصفها، ونقلت الصحيفة السؤال الذي يطرحه الشعب الفلسطيني دامي العين إلى أين نذهب ؟ فقد تركوا منازلهم ولكن قذائف وصواريخ جيش الاحتلال تتبعتهم حتى في الملاجئ.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 1270 بعد مقتل 23 فلسطينيًا في هجمات متفرقة على أنحاء القطاع، إضافة إلى الـ 19 قتيل المشار إليهم.
وبينما تلهو أطفال دول العالم الإسلامي في الشوارع احتفالًا بعيد الفطر المبارك إذ بأطفال غزة لا يجدون مأوىً آمن دون النظر إلى حقهم في التعبير عن فرحتهم، لا يستطيع هؤلاء الأطفال اللعب لا لخوفهم من قلق عائلاتهم عليهم كما هو حال الأطفال الآمنين، وإنما خوفًا من قذائف جيش الاحتلال التي أثبتت أنها لا تفرق بين الرجل والمرأة والأطفال.