الجمعة 10 مايو 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الثلاثاء 29 يوليو

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
تناولت الصحف السعودية الصادرة اليوم، العناوين الرئيسية التالية..
- القيادة تهنئ جوكو ويدودو بمناسبة انتخابه رئيسا لإندونيسيا.
- المليك وولي العهد يتبادلان التهاني مع عدد من القيادات بعيد الفطر المبارك.
- خادم الحرمين يتلقى تهنئة الرئيس المصري وملك الأردن بعيد الفطر.
- ولي العهد أدى صلاة عيد الفطر في المسجد الحرام مع جموع المسلمين.
- الأمير سلمان يستقبل المهنئين بعيد الفطر المبارك.
- غادر مكة المكرمة متوجها إلى جدة.. الأمير سلمان تلقى اتصالًا من ولي عهد البحرين.
- الأمير سلمان ينقل تحيات خادم الحرمين لرئيس هيئة الأركان وقادة أفرع القوات المسلحة وقادة المناطق العسكرية وجميع منسوبيهم.
- خلال لقائه رؤساء التحرير ومسئولي الصحف.. الأمير مشعل بن عبدالله: الإعلام شريك إستراتيجي في مسيرة التنمية والتطوير التي تشهدها مكة المكرمة.
- الأمير تركي بن عبدالله دشّن فعاليات أمانة الرياض في مركز الملك عبدالعزيز التاريخي ومتنزه الملك عبدالله بالملز.
- أمير الرياض: احتفالات العاصمة تنافس الاحتفالات الكبرى و«عيد الرياض عيدين».
- إطلاق سراح 1789 سجينًا في جدة ممّن شملهم العفو الملكي.
- اللواء المحرج: لم نسجل حوادث تعكر صفو الأجواء الإيمانية في الحرمين الشريفين.
- مستشفيات الرياض تعايد المرضى المنومين بالهدايا والحلوى.
- 7 جمعيات إنسانية وخيرية تشارك في احتفالات عيد الرياض.
- العوامية: إطلاق 10 مبادرات شبابية تطوعية لم تستثن العمال الأجانب.
- أمانة الشرقية: خطة متكاملة لمراقبة المنشآت الغذائية والصحية خلال عيد الفطر.
- مجزرة إسرائيلية في أول أيام العيد تغتال فرحة 10 أطفال.
- غزة تلملم أشلاءها وسط «هدنة غير معلنة».. وارتفاع عدد الشهداء إلى 1052.
- رام الله: وفد من «حماس» و«الجهاد الإسلامي» إلى القاهرة قريبًا لبحث وقف العدوان.
- غارة جوية إسرائيلية تستهدف منزل إسماعيل هنية.
- مقتل 15 شخصًا في قصف متبادل بين قوات الأسد والمعارضين في حلب.
- قذائف بالقرب من مبنى الأركان وسط دمشق.
- 17 قتيلًا في قصف استهدف تجمعات لعناصر «داعش» في (مثلث الموت).
- مصر: مقتل أحد أخطر كوادر تنظيم «أنصار بيت المقدس» بالإسماعيلية.
- ليبيا تحذر من «كارثة» بعد فشلها في إخماد حريق خزاني وقود.
- كاميرون ونائبه يهنئان المسلمين بعيد الفطر المبارك.
- واشنطن تتسلم من بغداد مطلوب في أول إجراء من نوعه منذ 1936.
- نيجيريا تضع 59 شخصًا تحت الملاحظة خوفًا من إصابتهم بـ «الايبولا».
- المحققون الأستراليون والهولنديون عادوا أدراجهم قبل الوصول إلى مكان الطائرة الماليزية.
- روسيا تحذر الولايات المتحدة من توريد أسلحة إلى أوكرانيا.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وأبرزت صحيفة "المدينة" في مقالها، تهنئة خادم الحرمين الشريفين للمواطنين والمقيمين والمسلمين في جميع أنحاء العالم بعيد الفطر المبارك، معتبرة أنها جاءت في ظرف حساس، تدرك القيادة أبعاده، وتستشعر الخطر الماثل أمام المنطقة، وتضع الخطط الإستراتيجية لمواجهة أي طارئ مهما كان نوعه أو مداه.
وأوضحت أن الكلمة في مجملها رسالة واضحة للأعداء المتربصين ببلادنا تؤكد بأننا صرح شامخ، لا يمكن النفاذ منه، وحصن منيع تكسر فيه سهام الحاقدين، والموتورين، والأعداء.
وتابعت قائلة: إن رسالة المليك جاءت واضحة قوية ليسمعها العالم كله: "سنمنع الساعين لإبدال الأمن خوفًا، والرخاء ضنكًا، والمحبة عداءً"!، مشيرة إلى أن المنع هنا مسنود بقوة فاعلة مؤهلة وقادرة بعون الله.

وقالت صحيفة "اليوم": إن الأوساط السياسية في بعض الدول الغربية تحاول اسداء النصيحة للمجاهدين الفلسطينيين بإيقاف إطلاق النار دون شروط، وهذه نصيحة لو نظرنا إليها بعين العقل اكتشفنا لأول وهلة أنها نصيحة مجحفة بحق المقاومة الفلسطينية.
وأوضحت أن النصيحة تعني ضمن ما تعنيه الإبقاء على الحصار المضروب على قطاع غزة منذ ثماني سنوات، وقد أدى هذا الحصار إلى تعطيل الحياة في القطاع فهو أشبه ما يكون بـ «الموت البطيء» فلا فرق بينه وبين الموت من خلال المواجهة المباشرة مع الجنود الصهاينة.
وأشارت إلى أن الحصار أدى إلى فقدان الأغذية والأدوية وتعطيل حركة الاقتصاد في القطاع وانتشار البطالة وزيادة رقعة الفقر المدقع بين أهالي غزة.
وبينت أن الكر والفر سيبقى على ساحة القتال في غزة قائمًا طالما أمعن الاسرائيليون في تصعيد عدوانهم على القطاع، وطالما ضربوا عرض الحائط بكل الشروط العادلة التي طرحها الفلسطينيون في غزة لوقف إطلاق النار وعلى رأسها رفع الحصار عن القطاع.


ورأت صحيفة "الرياض"، أن غزة لن تكون آخر أهداف إسرائيل ولن تكون نهاية صراع الوجود بينها وبين العدو، فعلى امتداد التاريخ الحديث لم تشهد مأساة «مبرمجة» ومخططة دوليًا مثلما شهد تحالف جميع القوى في الشرق والغرب تهجير شعب واختطاف أرضه.
وقالت: إن المشكل الأكبر أن العرب تعاملوا معها بظروف مختلفة حيث خسرنا معظم حروبنا، وحولناها إلى تجسيد للنضال والحرية بأشعارنا الثورية أو نواحنا على الوطن السليب، في الوقت الذي تكاتفت الدول على بناء إسرائيل دولة حديثة لتكون جسرها للمنطقة وخارجها في أهدافها بعيدة المدى.
وتابعت: إننا لا نزال عربيًا نقف في «طابور» الانفجارات، ولا ندري كيف ستدور بنا الأحداث وعلى أي أرض سترسو سفينتنا، غير أن المستقبل ضبابي، إن لم يكن مظلمًا.

وتساءلت صحيفة "الوطن"، كيف يستطيع الأمين العام للأمم المتحدة "بان كي مون" وصف ما يحدث بطريقة المقارنة بين العدو المحتل المستبيح لأرواح مئات الأطفال مع شعب كان أكبر ما فعله هو الدفاع عن نفسه فقط، لا شيء أكثر، كيف ضم القاتل والمقتول ليخاطب كليهما بمفردات إنشائية لا تحوي موقفا إنسانيا أو ألما على 1032 قتيلا، لم ينتحروا ولم تقتلهم الطبيعة بل قتلتهم طائرات الصهاينة التي ضمها تصريحه بجانب مئات الضحايا؟!!.
وأوضحت أن بان كي مون في تصريحه الأخير يمثل الرأي الدولي الذي لا يتحرك ولا يلتفت للقتلى والمسحوقين حينما لا يكونون "آدميين" من نوع خاص، يحملون جنسية دولة عظمى، هذه هي الحقيقة.
وخلصت الصحيفة، إلى القول: أخيرا، يختم بان كي مون حديثه بـ" عليهما أن يظهرا إنسانيتهما كقيادتين إسرائيلية وفلسطينية.. لماذا تعرض هاتان القيادتان شعبيهما للقتل على يد الآخرين.. هذا سلوك يفتقر للمسئولية وخاطئ أخلاقيا"، بالأمس بعد حديثه هذا قصف جنود الاحتلال مجمع الشفاء الطبي وهو أكبر مستشفى في مدينة غزة، فعلا لقد أظهرت إسرائيل إنسانيتها.

ولفتت صحيفة "عكاظ"، إلى أن الرئيس الفلسطيني «محمود عباس أبومازن»، لم يكن بحاجة إلى أن يتحدث إلينا في هذه الصحيفة عن الدور الذي لعبته وتلعبه المملكة في دعم القضية الفلسطينية بعيدا عن المزايدات وافتعال الدعم في الظاهر وطعن الشعب الفلسطيني من الخلف على مدى الساعة.
وقالت: لم يكن بحاجة إلى ذلك.. لكنه اعتراف العالم بدقائق الأمور وتفاصيل الأحداث.. وتعبير عن الحقيقة من أجل التاريخ.. وذلك هو الفرق بين بلد يدعم سياسيا وماديا.. وأدبيا.. ويسخر كل مصادر القوة والاتصال فيه لصالح القضية الفلسطينية وخدمة شعبها المنكوب.. وبين أطراف تدعي لقوة هذا الشعب ولكنها تعطل المبادرات الجادة لإنقاذه من التصفية التي تقوم بها إسرائيل له على كل المستويات.
وأشارت إلى أن أبومازن في حديثه هذا قال بكل وضوح ما تفرضه عليه أمانته ليس فقط عن اجتماعات القاهرة وباريس التي غاب الفلسطينيون والمصريون والسعوديون عنها لأنهم لا يحسنون الظن بها.. وإنما تجاه مستقبل القضية برمته.


فيما كتبت صحيفة "الشرق"، عن «داعش»، مبرزة أن التنظيم يلحق ضررًا بالغًا بمسار الإصلاحات السياسية والاجتماعية الذي راهنت عليه قطاعات واسعة في سوريا والعراق باعتباره الآلية الوحيدة لإنهاء حقبة مظلمة في هذين البلدين.
وبينت أن «داعش» في العراق هجَّر المسيحيين من الموصل التي عاشوا فيها قرونًا فألحق بمسار التغيير بالعراق أشد الضرر، وبات كل حديث عن التغيير في هذا البلد الذي يعاني من حكومة طائفية مرتبطًا بشكل أو بآخر بواقعة تهجير المسيحيين التي غذت المخاوف من المستقبل القريب واستغلتها حكومة نوري المالكي لتروج لبقائها بدعوى أنها القادرة على حماية الأقليات الدينية والعرقية.
وشددت على أن ملف الأقليات، خصوصًا مسيحيي المشرق، يحتاج إلى تعامل حكيم من قِبَل المطالبين برحيل الحكومات التي تقتل شعوبها كما هو الحال في سوريا.