أدى ولي عهد أبو ظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان صلاة عيد الفطر صباح اليوم الاثنين، مع جموع المصلين بمسجد الشيخ زايد الكبير بمدينة أبو ظبي.
وأدى الصلاة إلى جانب الشيخ محمد بن زايد سمو الشيخ سيف بن محمد آل نهيان وسمو الشيخ سرور بن محمد آل نهيان وسمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني وسمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وعدد من الشيوخ وكبار المسئولين من مدنيين وعسكريين ورجال السلك الدبلوماسي العربي والإسلامي لدى الدولة وجموع المصلين من المواطنين والمقيمين.
وألقى مستشار الشئون الدينية والقضائية بوزارة شئون الرئاسة، السيد علي الهاشمي خطبة العيد، وأشار في خطبته إلى أن العدوان والظلم هو خطر على البشرية كلها وليس التشدد والتطرف خطرًا على المسلمين فحسب، ومن هنا كان موقف الإسلام عدم مهادنة الظلم والظالمين، و"قد تجلى بفضل الله وتوفيقه نجدة إخواننا المحاصرين في الديار المقدسة فهرعت قوافل الخير والدعم والمساندة بتوجيه القيادة الحكيمة الراشدة في بلدنا الآمن".
وقال الهاشمي: "جدير بنا في يوم العيد السعيد أن نتدارس سيرته صلى الله عليه وآله سلم فقد حفلت سيرته بطرق التعايش الحضاري لهذه الأمة في إطار تنوع ثقافي وإبداعي غير مسبوق في إطار الاحترام المتبادل بين الدول والجماعات، الأمر الذي يخلص البشرية من ويلات التطاول والهيمنة والدمار".
وعقب الصلاة تبادل الفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان التهاني مع المصلين، وقام رفقة الشيوخ بزيارة ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وقرأ الجميع الفاتحة على روحه الطاهرة، داعين العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يجزل له المثوبة لما بذله وقدمه لأبناء شعبه وأمته من خير وعطاء وأعمال جليلة.
ودوى مدفع العيد في أرجاء جامع الشيخ زايد الكبير ايذانا وابتهاجا بحلول عيد الفطر المبارك حيث اطلق فريق الوحدات المساندة التابعة للقوات المسلحة 3 طلقات مدفعية بهذه المناسبة السعيدة.
بينما أدى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ، صباح اليوم في مسجد الشيخ راشد في منطقة زعبيل، وبرفقته عدد من المسئولين ، وبعد الصلاة استقبل الشيخ محمد بن راشد المهنئين من الوزراء والشيوخ وأبناء القبائل والمواطنين في قصر زعبيل .
وقد تزينت كل ولاية في الامارات لتلوح البهجة على كل أبناء الإمارات المتحدة والجاليات المتواجدة سواء عربية أو أجنبية.
وأدى الصلاة إلى جانب الشيخ محمد بن زايد سمو الشيخ سيف بن محمد آل نهيان وسمو الشيخ سرور بن محمد آل نهيان وسمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني وسمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وعدد من الشيوخ وكبار المسئولين من مدنيين وعسكريين ورجال السلك الدبلوماسي العربي والإسلامي لدى الدولة وجموع المصلين من المواطنين والمقيمين.
وألقى مستشار الشئون الدينية والقضائية بوزارة شئون الرئاسة، السيد علي الهاشمي خطبة العيد، وأشار في خطبته إلى أن العدوان والظلم هو خطر على البشرية كلها وليس التشدد والتطرف خطرًا على المسلمين فحسب، ومن هنا كان موقف الإسلام عدم مهادنة الظلم والظالمين، و"قد تجلى بفضل الله وتوفيقه نجدة إخواننا المحاصرين في الديار المقدسة فهرعت قوافل الخير والدعم والمساندة بتوجيه القيادة الحكيمة الراشدة في بلدنا الآمن".
وقال الهاشمي: "جدير بنا في يوم العيد السعيد أن نتدارس سيرته صلى الله عليه وآله سلم فقد حفلت سيرته بطرق التعايش الحضاري لهذه الأمة في إطار تنوع ثقافي وإبداعي غير مسبوق في إطار الاحترام المتبادل بين الدول والجماعات، الأمر الذي يخلص البشرية من ويلات التطاول والهيمنة والدمار".
وعقب الصلاة تبادل الفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان التهاني مع المصلين، وقام رفقة الشيوخ بزيارة ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وقرأ الجميع الفاتحة على روحه الطاهرة، داعين العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يجزل له المثوبة لما بذله وقدمه لأبناء شعبه وأمته من خير وعطاء وأعمال جليلة.
ودوى مدفع العيد في أرجاء جامع الشيخ زايد الكبير ايذانا وابتهاجا بحلول عيد الفطر المبارك حيث اطلق فريق الوحدات المساندة التابعة للقوات المسلحة 3 طلقات مدفعية بهذه المناسبة السعيدة.
بينما أدى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ، صباح اليوم في مسجد الشيخ راشد في منطقة زعبيل، وبرفقته عدد من المسئولين ، وبعد الصلاة استقبل الشيخ محمد بن راشد المهنئين من الوزراء والشيوخ وأبناء القبائل والمواطنين في قصر زعبيل .
وقد تزينت كل ولاية في الامارات لتلوح البهجة على كل أبناء الإمارات المتحدة والجاليات المتواجدة سواء عربية أو أجنبية.
