عبرت الحاجة "زينب مصطفى سعد الملاح" (90 عاما، كفيفة)، من قرية منية سندوب التابعة لمركز المنصورة بمحافظة الدقهلية، عن سعادتها لاستقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي، عندما استقبالها، أمس الأحد، بقصر الاتحاديه وساعدها في النزول من السيارة بنفسه وكذا عندما غادرت القصر ورفض أن يقوم الحرس بإنزالها أو إصعادها للسيارة وتقبيله يدها واصفا إياها بأمه.
وأضافت: "أنه استقبلها بترحاب قائلا لها إنه كان من المفترض أن يأتى لها المنصورة بدلا من الذهاب إليه"، موجها لها الشكر والتحية، مقبلا رأسها ويدها على ما قامت به من أجل مصر، مشيرة إلى أنها أخبرته أنها فعلت ذلك بتبرعها بالقرط الذهبي الخاص بها بعد قيامه بالتبرع بنصف ثروته وراتبه لصالح صندوق "تحيا مصر".
وأشارت إلى أنها أخبرته أنها كانت تتمنى رؤيته ولكنه رأته بقلب الأم، مؤكدة أن قلبها انفتح له لما يقوم به من تضحيات من أجل مصر ومن أجل شعب مصر.
يذكر أن المشير عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، استقبل، أمس الأحد، الحاجة زينب مصطفى سعد الملاح، بقصر الاتحادية، والتي قامت مؤخرا بالتبرع بالحلق الذهب الخاص بها لصندوق تحيا مصر" حيث فوجئو فجر أمس بسيارة الرئاسة تأتى إلى منزلهم لتقل الحاجه زينب لمقابلته بقصر الاتحادية.
وأصر الرئيس على النزول من مكتبه واستقبالها من السيارة مقبلا يدها ورأسها، وعلى الفور قامت بالدعاء له قائلة "ربنا ينصرك على من يعاديك ويحميك من كل المجرمين.. ربنا معاك ويحفظك من كل شر"، فرد عليها المشير" ويحمي مصر وشعبها العظيم يا حاجة زينب، كما سألها الرئيس هل حجت من قبل أم لا ولما أجابت له بالنفي وعدها بأنها ستحج هذا العام على نفقته الخاصة.
وأضافت: "أنه استقبلها بترحاب قائلا لها إنه كان من المفترض أن يأتى لها المنصورة بدلا من الذهاب إليه"، موجها لها الشكر والتحية، مقبلا رأسها ويدها على ما قامت به من أجل مصر، مشيرة إلى أنها أخبرته أنها فعلت ذلك بتبرعها بالقرط الذهبي الخاص بها بعد قيامه بالتبرع بنصف ثروته وراتبه لصالح صندوق "تحيا مصر".
وأشارت إلى أنها أخبرته أنها كانت تتمنى رؤيته ولكنه رأته بقلب الأم، مؤكدة أن قلبها انفتح له لما يقوم به من تضحيات من أجل مصر ومن أجل شعب مصر.
يذكر أن المشير عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، استقبل، أمس الأحد، الحاجة زينب مصطفى سعد الملاح، بقصر الاتحادية، والتي قامت مؤخرا بالتبرع بالحلق الذهب الخاص بها لصندوق تحيا مصر" حيث فوجئو فجر أمس بسيارة الرئاسة تأتى إلى منزلهم لتقل الحاجه زينب لمقابلته بقصر الاتحادية.
وأصر الرئيس على النزول من مكتبه واستقبالها من السيارة مقبلا يدها ورأسها، وعلى الفور قامت بالدعاء له قائلة "ربنا ينصرك على من يعاديك ويحميك من كل المجرمين.. ربنا معاك ويحفظك من كل شر"، فرد عليها المشير" ويحمي مصر وشعبها العظيم يا حاجة زينب، كما سألها الرئيس هل حجت من قبل أم لا ولما أجابت له بالنفي وعدها بأنها ستحج هذا العام على نفقته الخاصة.
