كشفت مصادر سيادية بسيناء بأن الضربة الجوية الأخيرة بالطائرات الأباتشي التي نفذتها القوات الجوية المصرية خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد استهدفت مزرعة أبو الوليد التي يمتلكها القيادي التكفيري "موسي الجوكر" الشهير بأبو الوليد والتي كان يختبىء فيها عناصر تكفيرية شديدة الخطورة وتم قتل 11 منهم وإصابة 6 آخرين بينما لازالت الأنباء غير مؤكدة حتى الآن عن مقتل "موسي الجوكر" صاحب الواقعة الشهيرة وهي تورطه في إسقاط الطائرة الحربية فوق الشيخ زويد منذ شهور واستشهاد 5 ضباط بالطائرة.
وأضافت المصادر، أن موسي الجوكر من أخطر عناصر وقيادات أنصار تنظيم بيت المقدس وسبق أن تدرب بقطاع غزة لدى "كتائب القسام" على جميع فنون القتال واستخدام الأسلحة الثقيلة ومنها الصواريخ وتدرب الجوكر خلال عهد الرئيس السابق "محمد مرسي" وعاد من قطاع غزة عبر الأنفاق ووصف بخطورة تشدده وتكفيره حتى لأقرب الناس إليه، وهي عائلته وشقيقه إسماعيل هرب منه إلى الإسماعيلية لأنه يدعم الجيش وهدده شقيقه موسي مرارا حتى ترك شقيقه إبراهيم شمال سيناء واستقر بالإسماعيلية هربا من بطش شقيقه موسي الجوكر المطلوب من جانب الجيش.
وتكثف أجهزة الأمن برفح والشيخ زويد من جهودها للكشف عن هوية القتلي الـ 11 وتحديدا أن كان موسي الجوكر ضمن القتلي أم لا.
وأضافت المصادر، أن موسي الجوكر من أخطر عناصر وقيادات أنصار تنظيم بيت المقدس وسبق أن تدرب بقطاع غزة لدى "كتائب القسام" على جميع فنون القتال واستخدام الأسلحة الثقيلة ومنها الصواريخ وتدرب الجوكر خلال عهد الرئيس السابق "محمد مرسي" وعاد من قطاع غزة عبر الأنفاق ووصف بخطورة تشدده وتكفيره حتى لأقرب الناس إليه، وهي عائلته وشقيقه إسماعيل هرب منه إلى الإسماعيلية لأنه يدعم الجيش وهدده شقيقه موسي مرارا حتى ترك شقيقه إبراهيم شمال سيناء واستقر بالإسماعيلية هربا من بطش شقيقه موسي الجوكر المطلوب من جانب الجيش.
وتكثف أجهزة الأمن برفح والشيخ زويد من جهودها للكشف عن هوية القتلي الـ 11 وتحديدا أن كان موسي الجوكر ضمن القتلي أم لا.
