في إطار حملة إفطار صائم التى تتبناها مؤسسة مصر الخير خلال شهر رمضان ، تعاونت المؤسسة مع الشركة العالمية للأدوية نوفو نورديسك لإفطار 10 الاف صائم فى خمس محافظات خلال العشرة ايام الاخيرة من شهر رمضان الكريم.
وقالت مؤسسة مصر الخير فى بيان لها اليوم السبت إن هذه المبادرة تهدف الى دعم الاسر الفقيرة وتوفير الاحتياجات الغذائية لها فى شهر رمضان المبارك .
وقال مدير عام شركة نوفو نورديسك الدكتور محمد الضبابى ، إن الشركة راعت أن تشمل هذه المبادرة قطاعًا عريضًا من المواطنين البسطاء في كل ربوع مصر، حيث يقام الإفطار الرمضانى فى مناطق متنوعة بخمس محافظات فى نفس التوقيت.
وأضاف أن هذه المبادرة تأتي انطلاقا من إيمان شركة نوفو نورديسك بمسئوليتها المجتمعية والتي لا تقتصر فقط علي إنتاج الأدوية اللازمة لعلاج مرضي السكر بل إنها تحرص دائما علي المشاركة بفاعلية في المبادرات الخيرية التي تقوم بدور فاعل في خدمة وتطوير المجتمع، وذلك من خلال التعاون مع الكيانات الخيرية مثل مؤسسة مصر الخير لخبرتها الكبيرة وإسهمتها المعروفة في تنمية المجتمع المصرى.
وأوضح الضبابى أن شركة نوفو نورديسك تتبني العديد من المبادرات الخيرية بعدة محافظات بمصر، ويخصص العاملون بالشركة الوقت والجهد والتبرع من رواتبهم لتنفيذ هذه المبادرات التى تهدف الى تطوير المجتمع وتنميته.
وقال مجدى سليم رئيس قطاع الدراسات والتنفيذ بمؤسسة مصر الخير إن اطلاق مؤسسة مصر الخير لحملة( إفطار صائم ) جاء من أجل مساعدة الكثير من المستحقين ومحدودى الدخل الذين يعانون من ظروف اقتصادية صعبة في إطار مشروعاتها الإنسانية والاجتماعية لتنمية الانسان المصري.
وأشار الى أن مؤسسة مصر الخير قامت بتحديد الأسر المحتاجة والأكثر فقرا في الـعديد من محافظات وذلك وفق قواعد البيانات التى تمتلكها المؤسسة، كما قامت الموسسة بالشق الخاص بتنفيذ الحملة على أرض الواقع من أعمال إعداد الطعام وتوزيعه على الصائمين ، وتتضمن المناطق التى تشملها المبادرة بالتعاون مع شركة نوفو نورديسك والتي قدمت مثالًا رائعا لتعاون القطاع الخاص مع قطاع المجتمع المدني وتشجيع العاملين بها للمساهمة في الأعمال الخيرية مما ادى الى نجاحنا في إفطار 10 آلاف صائم خلال العشرة أيام الأخيرة من الشهر الكريم والتى استفاد منها عدة قرى فى خمس محافظات وهى قرية "شكشوك" بمركز إبشواى بمحافظة الفيوم، وقرية زاوية أبو مسلم بمركز أبو النمرس بمحافظة الجيزة، وقرية فرهاس بحوش عيسى بمحافظة البحيرة، بالإضافة إلى منطقة الهويس بحى الأربعين بمحافظة السويس، وإحدى قرى محافظة المنيا .
وقالت مؤسسة مصر الخير فى بيان لها اليوم السبت إن هذه المبادرة تهدف الى دعم الاسر الفقيرة وتوفير الاحتياجات الغذائية لها فى شهر رمضان المبارك .
وقال مدير عام شركة نوفو نورديسك الدكتور محمد الضبابى ، إن الشركة راعت أن تشمل هذه المبادرة قطاعًا عريضًا من المواطنين البسطاء في كل ربوع مصر، حيث يقام الإفطار الرمضانى فى مناطق متنوعة بخمس محافظات فى نفس التوقيت.
وأضاف أن هذه المبادرة تأتي انطلاقا من إيمان شركة نوفو نورديسك بمسئوليتها المجتمعية والتي لا تقتصر فقط علي إنتاج الأدوية اللازمة لعلاج مرضي السكر بل إنها تحرص دائما علي المشاركة بفاعلية في المبادرات الخيرية التي تقوم بدور فاعل في خدمة وتطوير المجتمع، وذلك من خلال التعاون مع الكيانات الخيرية مثل مؤسسة مصر الخير لخبرتها الكبيرة وإسهمتها المعروفة في تنمية المجتمع المصرى.
وأوضح الضبابى أن شركة نوفو نورديسك تتبني العديد من المبادرات الخيرية بعدة محافظات بمصر، ويخصص العاملون بالشركة الوقت والجهد والتبرع من رواتبهم لتنفيذ هذه المبادرات التى تهدف الى تطوير المجتمع وتنميته.
وقال مجدى سليم رئيس قطاع الدراسات والتنفيذ بمؤسسة مصر الخير إن اطلاق مؤسسة مصر الخير لحملة( إفطار صائم ) جاء من أجل مساعدة الكثير من المستحقين ومحدودى الدخل الذين يعانون من ظروف اقتصادية صعبة في إطار مشروعاتها الإنسانية والاجتماعية لتنمية الانسان المصري.
وأشار الى أن مؤسسة مصر الخير قامت بتحديد الأسر المحتاجة والأكثر فقرا في الـعديد من محافظات وذلك وفق قواعد البيانات التى تمتلكها المؤسسة، كما قامت الموسسة بالشق الخاص بتنفيذ الحملة على أرض الواقع من أعمال إعداد الطعام وتوزيعه على الصائمين ، وتتضمن المناطق التى تشملها المبادرة بالتعاون مع شركة نوفو نورديسك والتي قدمت مثالًا رائعا لتعاون القطاع الخاص مع قطاع المجتمع المدني وتشجيع العاملين بها للمساهمة في الأعمال الخيرية مما ادى الى نجاحنا في إفطار 10 آلاف صائم خلال العشرة أيام الأخيرة من الشهر الكريم والتى استفاد منها عدة قرى فى خمس محافظات وهى قرية "شكشوك" بمركز إبشواى بمحافظة الفيوم، وقرية زاوية أبو مسلم بمركز أبو النمرس بمحافظة الجيزة، وقرية فرهاس بحوش عيسى بمحافظة البحيرة، بالإضافة إلى منطقة الهويس بحى الأربعين بمحافظة السويس، وإحدى قرى محافظة المنيا .
