الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم السبت 26 يوليو

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية:
- القيادة تهنئ رئيسي المالديف وليبيريا بذكرى الاستقلال.
- خادم الحرمين يأمر بـ 100 مليون ريـال لتضميد جراح غزة ويبحث مع عباس المبادرة المصرية قريبًا.
- خادم الحرمين وولي العهد يعزيان الرئيس الروسي في ضحايا حادث قطارات مترو موسكو.
- الأمير سلمان يصل مكة لقضاء ما تبقى من رمضان بجوار الحرم.
- ملك البحرين وولي ولي العهد يبحثان مسيرة العمل الخليجي والتطورات الإقليمية والدولية.
- ملك البحرين: علاقاتنا مع المملكة تاريخية وتشهد تقدمًا ونماءً يخدم المصالح المشتركة.
- الأمير مقرن يبحث والشيخ محمد بن زايد مسيرة العمل الخليجي ومستجدات المنطقة.
- ولي ولي العهد يصل إلى جدة.
- أمير منطقة مكة المكرمة: نعمل لتحقيق أقصى درجات الراحة للمعتمرين والزوار.
- أمير المدينة يشارك رجال الأمن إفطارهم في الميدان.
- أمير منطقة عسير يرحب بالوفد الإماراتي المشارك في المهرجان السعودي الإماراتي بالعيد.
- مليون و500 ألف مصل يؤدون صلاة آخر جمعة من رمضان بالمسجد الحرام.
- مليونا مصل يؤدون صلاتي العشاء والتراويح بالمسجد الحرام ليلة 27.
- نحو مليون مصل يحضرون اليوم ختم القرآن الكريم بالمسجد النبوي الشريف وسط خدمات شاملة.
- مؤسسة الأمير محمد بن فهد الإنسانية تطلق مشروع ترميم منازل المحتاجين على مستوى المملكة.
- أرامكو السعودية تكمل استعداداتها لإطلاق برنامج إثراء المعرفة.
- فعاليات شعبية متنوعة في 8 مواقع بالرياض احتفالًا بالعيد.
- المملكة تسرِّع وتيرة الإصلاحات الاقتصادية بفتح سوق الأسهم للأجانب.
- المجلس المشترك للمنظمة العربية للسياحة وبنك البحرين والكويت يعقدان اجتماعًا بجدة.
- خمسة شهداء بينهم طفل في غارات إسرائيلية ومون يدعو لـ«هدنة إنسانية» في غزة.
- «الجهاد» تنعي أحد قياديها.. وكتائب القسام تُطلق ثلاثة صواريخ على مطار «بن غوريون».
- الضفة تنتفض إسنادًا لغزة.. وقوات الاحتلال تحول القدس إلى ثكنة عسكرية.
- اجتماع دولي السبت في باريس لبحث الوضع في قطاع غزة.
- حماس تقبل بعرض إسرائيلي لهدنة إنسانية لـ 12 ساعة.
- اليمن: رفع الجاهزية العسكرية والأمنية تحسبًا لهجمات إرهابية.
- السيستاني يدعو المالكي للتنحي.. ضمنًا!.
- الولايات المتحدة تفرج عن كويتي محتجز في غوانتانامو.
- الرئيس التونسي يعفو عن أكثر من 3500 سجين.
- العثور على حطام الطائرة الجزائرية في شمال مالي.
- هولاند يؤكد انتشال الصندوق الأسود..وبوتفليقة يعلن الحداد الوطني ثلاثة أيام.
- النرويج: متشددون غادروا سورية لشن هجوم في الغرب.
- العربية لحقوق الإنسان تعرب عن قلقها للأوضاع في ليبيا.
- الأمم المتحدة: عدد اللاجئين الجنوب سودانيين يتجاوز 100 ألف شخص وصلوا إلى السودان هربًا من الحروب.
- أوباما: لا ينبغي تعريض الأطفال المهاجرين للخطر.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وسلطت صحيفة "عكاظ" في كلمتها، الضوء على حوادث سقوط الطائرات المتتابعة، وتساءلت: هل دخلت السياسة على خط الموت.. وأصبحت الطائرات تتساقط بمعدل مخيف.. فلا يكاد يمر شهر دون أن تسقط طائرة أو أكثر ويذهب ضحيتها مئات الأبرياء؟
وقالت: إن التساؤل بات قويًا.. لأن «فظاعة» القتل الذي ينتج عن هذه الحوادث يذكرنا بموجة خطف الطائرات التي شهدها العالم في الثمانينيات والتسعينيات.. وبلغت ذروتها بحادثة نيويورك الفظيعة في 11/سبتمبر 2001م.
وخلصت إلى أن الوضع مرشح لوقوع المزيد من الضحايا.. على يد التنظيمات الإرهابية التي قد يكون لها يد في ذلك بصورة أو بأخرى بهدف صرف النظر عن الأعمال المؤلمة التي تقوم بها لتغيير وجهة التاريخ والتمكين للأيدلوجيا بحكم العالم.

وشددت صحيفة "الرياض"، على أن هناك ظروفا ومتغيرات وعلاقات دولية مهتزة، لكن ذلك لم يمنع دولًا أخرى تغلبت على أوضاعها بانتهاج سياسات واقعية تلائم حالتها الداخلية ولا تخل بروابطها الخارجية.
وقالت: إننا في جميع الأحوال لم نستطع تحديد العلة هل هي باللغة أم السياسية أم الحكم أو المواطن، وعندما نصل لذلك قد تكون لنا رؤية أخرى.
وأشارت إلى أن المواطن العربي كفر بالسياسة والسياسيين، لأنه يريد أن يحصل على البند الأول في حياته تأمين أمنه ومعيشته أيًا كان النظام والحكم بشرط مراعاة مطالبه الأساسية والمشروعة، ولتتأجل الحريات والقوانين إذا كان يريد الحفاظ على هويته الوطنية، وهذه الحقيقة كشفت مدى خلل الأمن الوطني رغم الإدارات التي تأسست لهذا العمل لأنها لم تراع الحدود المطلوبة لمعنى الأمن، ولا القدرة على كشف النوايا المحيطة بها من خارج حدودها.

وقالت صحيفة "الوطن": في ظل انشغالنا بالحرب القذرة التي يشنها الكيان الصهيوني على غزة، ينبغي ألا يغيب عنا ما يلوح في الأفق من مشاهد متراتبة ومتلاحقة تشير في معظمها إلى أن تفتيت العراق هدف يوشك أن يتحقق.
وأوضحت أن ما يحدث على أرض الواقع من تغييرات ديموجرافية تجتاح بلاد الرافدين، تؤكد على ذلك؛ فمنذ الغزو الأمريكي للعراق في 2003، وهدم جميع مؤسساته، بما فيها تسريح الجيش الوطني، واستبداله بجيش طائفي، كانت كلها خطوات تمهيدية لما أعلنته وزيرة خارجية أمريكا آنذاك كونداليزا رايس مبشرة بالشرق الأوسط الجديد، إذًا الأمر لم يكن سرًا، ولا ـ كما يدعي البعض ـ مؤامرة سرية كبرى على الشرق الأوسط، مما يعني أن تقسيم العراق كان هدفًا استراتيجيًا معلنًا.
ولفتت إلى أن ما يقوم به تنظيم "داعش" الإرهابي من تهجير قسري لـ25 ألف مسيحي من مدينة الموصل، سبقته عمليات تهجير قسرية أيضًا في سورية، مما يؤكد أن هناك خرائط جديدة تُرسم، فيما اكتفت القوى الكبرى في المنطقة برفض ما يتم، دون اتخاذ موقف يحد من الانتهاكات الإجرامية لتنظيم داعش على سبيل المثال.

وبدت صحيفة "اليوم"، متشائمة حيال الوضع على الأراضي الفلسطينية، مشيرة إلى أنه لا يلوح في الأفق أن الحرب في غزة سوف تضع أوزارها في القريب العاجل.
وقالت: إن المبادرات والمباحثات السياسية والدبلوماسية لم تعالج الأزمة من جذورها في سبيل إيقاف إطلاق النار فبقيت الأزمة عالقة والحلول عالقة، وقد فتح الفشل الذريع في إيجاد تسوية عادلة للأزمة شهية إسرائيل لإسالة المزيد من الدماء الفلسطينية على أرض غزة.
ورأت أن المجتمع الدولي مطالب بالخروج عن صمته المطبق تجاه ما يحدث في غزة، فعبارات التنديد والشجب والاستنكار ضد أفاعيل الصهاينة لم تعد مجدية أو كافية، بل لا بد من تحرك مسئول لوقف نزيف الدماء على أرض غزة، فالعدوان الإسرائيلي وصل إلى درجة تستوجب من كل دول العالم المحبة للعدل والأمن والسلم ايقافه والحد من تصاعده المسعور.


وكذلك، رأت صحيفة "المدينة"، أن المجتمع الدولي الذي صدرت عنه إدانات خجولة، فهو مطالب باتّخاذ قرارات فورية توقف العدوان، وتحقق مطالب الفلسطينيين في فتح المعابر، وفك الحصار بكافة أنواعه، وإعطاء سكان غزة حق الحياة بحرية وكرامة.
وقالت: إن المملكة رفضت كل أشكال الممارسات الإسرائيلية تجاه القضية الفلسطينية التي هي مسألة مركزية في سياسات السعودية، ونادت في كل المحافل بلجم آلة القهر والعنف والقتل الإسرائيلية التي حصدت وتحصد الآلاف من الشهداء أطفالًا ونساءً وشبابًا وشيوخًا، وبلسمت في كل الأزمات جراح الفلسطينيين، وكانت العون والسند والمناصرة لهم، وتنادي الآن بإيقاف نزيف الدم الفلسطيني، وتنفيذ المبادرة المصرية، وإجبار حكومة نتانياهو على إيقاف عدوانه على غزة، وتعزيز المصالحة الفلسطينية بما يفضي إلى نيل الشعب الفلسطيني حقوقه كاملة في الدولة والحرية والاستقلال.