قال محققون تابعون للأمم المتحدة بشأن حقوق الإنسان، إن عددًا أكبر من مقاتلي المعارضة السوريين ينشق للانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، فيما وصفوه بأنه "إضفاء للطابع السوري" أو "سرينة" التنظيم.
وأطلع أعضاء لجنة التحقيق المستقلة بشأن سوريا والتي أنشأها مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في سبتمبر 2011 مجلس الأمن الدولي على أحدث تقارير اللجنة بشكل غير رسمي يوم الجمعة قبل تقديمه الأسبوع المقبل.
وقال البرازيلي بأولو بينهيرو رئيس لجنة التحقيق إن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام يشهد عملية "سرينة".
وأردف قائلا للصحفيين "ما بدأ بعدد كبير من المقاتلين الأجانب أصبح الآن به مواطنون سوريون فعليون.
"نرى عددا من السوريين ينضمون لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أكبر من ذي قبل".
وقال، إن هناك ما يقدر بين عشرة آلاف و15 ألف مقاتل أجنبي من جماعات مختلفة يقاتلون قوات الرئيس بشار الأسد.
وأطلع أعضاء لجنة التحقيق المستقلة بشأن سوريا والتي أنشأها مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في سبتمبر 2011 مجلس الأمن الدولي على أحدث تقارير اللجنة بشكل غير رسمي يوم الجمعة قبل تقديمه الأسبوع المقبل.
وقال البرازيلي بأولو بينهيرو رئيس لجنة التحقيق إن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام يشهد عملية "سرينة".
وأردف قائلا للصحفيين "ما بدأ بعدد كبير من المقاتلين الأجانب أصبح الآن به مواطنون سوريون فعليون.
"نرى عددا من السوريين ينضمون لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أكبر من ذي قبل".
وقال، إن هناك ما يقدر بين عشرة آلاف و15 ألف مقاتل أجنبي من جماعات مختلفة يقاتلون قوات الرئيس بشار الأسد.