كرم المركز الثقافي المصري في لندن أوائل الطلبة المتفوقين في مختلف السنوات الدراسية بدءا من الصف الأول الإبتدائي حتى المرحلة الثانوية.
وأشادت المستشارة الثقافية الدكتورة نادية الخولي بالطلبة المصريين وتميزهم، والمجهود الذي بذله المدرسون حتى تصبح نتيجة امتحانات مدرسة "أبناؤنا في الخارج" في لندن الأفضل بين جميع المدارس المصرية في شتى أنحاء العالم.
وأضافت الخولي أن الطلاب المصريين ليسوا متميزين فقط في المدرسة المصرية، ولكن تميزهم يبزغ ويظهر جليا في المدارس المحلية الإنجليزية، وهذا ليس بجديد على المصريين.
يذكر أن العام الدراسي الجديد في المدرسة المصرية في لندن سيبدأ في السادس من سبتمبر القادم، حيث تفتح المدرسة أبوابها لاستقبال الطلاب المصريين يوم السبت من كل أسبوع.
