رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الجمعة 25 يوليو

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..

-          القيادة تهنئ الرئيس التونسي بذكرى يوم إعلان الجمهورية.

-          خادم الحرمين يبحث مع رئيس وزراء باكستان آفاق التعاون والأحداث الإقليمية والدولية.

-          الرئيس هادي: خادم الحرمين يرى أن أمن اليمن من أمن المملكة.

-          3 ملايين مصل يشهدون ليلة الـ27 في المسجد الحرام.

-          أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الفقيدة جواهر بنت ناصر.

-          الأمير فيصل بن سلمان يرأس الاجتماع السادس لهيئة تطوير المدينة المنورة.

-          المملكة تحقق المركز الأول في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم بالأردن.

-          تشغيل النفق الجديد المؤدي لتوسعة خادم الحرمين للمسجد الحرام.

-          أمانة جدة تهيئ 279 مصلى ومسجدًا لصلاة العيد.

-          فعاليات احتفالية متنوعة في مركز الملك عبدالعزيز التاريخي أيام عيد الفطر.

-          جامعة نايف تنظم مؤتمر «الحماية الاجتماعية» في محرم المقبل.

-          الحملة السعودية لنصرة الأشقاء السوريين تنهي مشاريعها الرمضانية.

-          اقتصاديون: السماح للمؤسسات الأجنبية ببيع وشراء الأسهم يزيد الشفافية والاحترافية.

-          مليارا ريـال حجم إيرادات المكاتب الهندسية لتصميم 11 استادًا رياضيًا.

-          الشرطة الإسرائيلية تحرم المسلمين من إقامة الصلاة بالمسجد الأقصى.

-          الاحتلال ارتكب أكثر من 73 مجزرة بحق المدنيين وارتفاع عدد الشهداء إلى 735.

-          تهدئة إنسانية تبدأ غدًا لمدة 5 أيام وفتح المعابر وتسهيلات اقتصادية.

-          ارتفاع عدد القتلى من الأطفال إلى 161 طفلًا والمصابين إلى 991 طفلًا.

-          المرصد السوري: مقتل 11 سوريًّا في قصف صاروخي على حلب.

-          شرخ جديد داخل المعارضة السورية المسلحة: مواجهات بين «النصرة» و«جبهة ثوار سورية».

-          مصر.. انفجار قنبلة على خط للسكك الحديدية بمصر دون خسائر.

-          انتخاب فؤاد معصوم رئيسًا للعراق.

-          الأمين العام للأمم المتحدة يدعو لتشكيل حكومة وحدة وطنية لمواجهة «الخطر على وجود» العراق.

-          مقتل 52 سجينًا و9 من رجال الشرطة في هجوم على حافلة.

-          آلاف اليمنيين يشاركون في جنازة اللواء القشيبي ويعدون بالانتقام.

-          رئيس الحكومة الليبية يناشد أعيان مصراته والزنتان بالعمل على وقف القتال.

-          مقتل 110 ركاب بعد سقوط طائرة جزائرية في صحراء مالي.

-          ستة قتلى في هجوم انتحاري شمالي أفغانستان.

-          روسيا: أمريكا لم تقدم أدلة على ضلوع انفصاليين في إسقاط الطائرة.

-          الأحزاب المتصارعة في أفريقيا الوسطى توقع اتفاقية لوقف إطلاق النار.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.


وقالت صحيفة "اليوم"، في كلمتها: إن المملكة التي ظلت تعتمد ذات الموقف الثابت من قضايا الأمة، رغم حالات التفكك التي أصابت الجسد العربي، وغيبت القضية المركزية، لم تكتف إزاء العدوان على غزة بالمسارعة في مد يد العون والمساعدة للأشقاء الفلسطينيين، وإدانة ذلك العدوان، حيث واصلت دورها في الأمم المتحدة، وهي تكشف عبر مندوبها الدائم أكاذيب الجانب الإسرائيلي، وخداعه العالم بأنه يخوض حربًا للدفاع عن نفسه.

ورأت أن إسرائيل لم تكن بحاجة إلى أي ذريعة لشن عدوان جديد على الفلسطينيين، وتصفية الناشطين منهم، وهي التي دأبت على فعل ذلك كلما عنّ لها اختبار تحصيناتها الدفاعية، أو إلهاء الرأي العام العالمي عن التوسع في الاستيطان، وتهويد القدس الشرقية.

واعتبرت أن ما يحدث في قطاع غزة لا يمكن أن يكون ردًا على إطلاق صاروخ هنا أو هناك، وإنما هو في واقع الأمر حرب عدوانية كاسحة كاملة الأركان، يستخدم الجيش الإسرائيلي فيها كل قواه، ضد شعب أعزل يعيش الحصار والبؤس، وأمام أنظار العالم الذي يعرف الغزاويون قبل غيرهم أنه سيقف موقف المتفرج، تماما مثلما فعل في المرات السابقة.


وكذلك أبرزت صحيفة "المدينة"، دعوة المملكة من خلال كلمة نائب مندوبها الدائم في الأمم المتحدة أمس الأول، إلى تحرك دولي فاعل من أجل عقد اجتماع للأطراف الموقعة على اتفاقية جنيف الرابعة، وذلك لاتخاذ خطوات تضمن تطبيق الاتفاقية على الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.

وعدت هذه الدعوة، إثباتًا للدعم السياسي والدبلوماسي للشعب الفلسطيني، الذي يعزز حقوق الشعب الفلسطيني ويعتبر خطوة هامة على طريق دعم صمود أهالي القطاع في مواجهة العدوان الإسرائيلي الغاشم على أطفال غزة الذين يفترض أنهم يستعدون للاحتفال بعيد الفطر المبارك فتضيع ملابسهم الجديدة وألعابهم وسط.

وألمحت الصحيفة، إلى أنه ليس من الحكمة أن تقوم حماس وغيرها من التنظيمات المسلحة في قطاع غزة بتجاهل الواقع على الأرض الذي ينص على أن استمرار هذه الحرب غير المتكافئة، سيؤدي إلى المزيد من سفك الدماء الفلسطينية وإلحاق الدمار الشامل في مدن القطاع وقراه ومخيماته لاسيما في ظل توافق الخبراء على أن تلك الحرب لن تؤدي إلى انتصار أي من طرفيها، ولكن فاتورتها من دماء الأبرياء ستكون باهظة بالنسبة للجانب الفلسطيني.


أما صحيفة "عكاظ"، فأشارت إلى أن المبررات التي تذرع بها الإسرائيليون بشأن البحث عن ثلاثة مستوطنين اختطفوا لاجتياح غزة، انكشفت حينما نشرت تقارير صحفية حول مقتل المستوطنين الثلاثة في شهر يونيو الماضي.

وقالت: كشفت تحريات دقيقة أن قتل المستوطنين الثلاثة كان جريمة مدنية بدافع أطماع مادية بحتة، عندما كشفت التقارير أن جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي «شن بيت» كان على علم بتفاصيل الحادثة عن طريق الشرطة، وفرض بأمر من نتنياهو حظر تام على المعلومات ومنعت الشرطة من أي تصريحات وانتزعت صلاحيات الشرطة واقتصر التحقيق في الجريمة على الجيش، بغرض استثمار الحدث من أجل ضرب التوافق الوطني الفلسطيني بين حماس وفتح غزة بناء على خطط كانت معدة مسبقا، وكانت تلك العملية هي المبرر للتنفيذ وضرب المصالحة.


وتحت عنوان "الأسد وداعش.. وجهان لبطش واحد"، شددت صحيفة "الوطن"، على أن أن أسلوب "النحر" بالسكاكين ليس مقصورًا على "داعش"، ومن سار على نهجها التكفيري، وإنما يمتد إلى أشباهها في الوحشية، وليس هناك نظام شبيه بها في التعطش لسفك الدماء، سوى النظام السوري.

وأشارت إلى الأنباء عن إقدام "شبيحة" الأسد على قتل 23 جنديا انشقوا على النظام في قرية "القبو" في ريف حمص الغربي، حيث ذبحوا بالسكاكين المجندين المنشقين، بعد أن تمكنوا من القبض عليهم خلال محاولتهم الهروب عند نقطة نهر العاصي، ثم فصلوا رءوسهم عن أجسادهم ورموهم في النهر.

وبينت أن وحشية النظام السوري وأزلامه ليست غريبة أو جديدة، وإنما الجديد هو البشاعة التي اتسمت بها طريقة القتل، مما يعني أن "ملة" البطش واحدة، مهما اختلفت المرجعيات، وتعددت الأسباب والأهداف؛ لأنها في كل الحالات انتكاسة للفطرة.


ورأت صحيفة "الرياض"، أن الشعب السعودي، مجتمع من العالم الثالث بناءً على الوفرة المادية، التي جاءت من مداخيل النفط، وساعدت على تغييرات في الحياة العامة، ولكننا لم نصل العالم الثاني لنخطو للعالم الأول.

وأعربت عن صدمتها من تصنيف السعوديين بين المجتمعات الخاملة وبالمركز الثالث.

وقالت: قد لا نراه مهمًا لأنه جزء من حملة دعائية مركزة علينا، لكنها استنتاجات لدراسات وقياسات توافقت مع عمل قامت به جامعة الملك سعود وخرجت بنفس النتيجة، ولا نعلم مدى ارتباطها بعامل آخر، هو الاتكالية التي سلبت الشاب شخصيته وجعلته مترددًا باتخاذ القرارات والمبادرات واستقلال الذات عن المهيمن الخفي والسالب لتلك الشخصيات.