- كل من قتلنا في الفترة الماضية أعاننا الله عليه إما بالقبض عليه أو قتله، فنحن مستعدون للموت دون وطننا مصر
- نحتاج 100 مليار جنيه في صندوق "تحيا مصر" من أجل بناء الوطن
- نحتاج المعالجة الدينية لا الأمنية في مواجهة الفصائل التي تسيء للإسلام
- نريد من الأزهر والأوقاف تقديم خطاب ديني سمح ووسطي يعبر عن الإسلام والمسلمين
طالب الرئيس عبد الفتاح السيسي، في كلمته خلال حفل وزارة الأوقاف بقاعة مؤتمرات الأزهر بليلة القدر وتوزيع جوائز المسابقة العالمية في القرآن، شيخ الأزهر ووزير الأوقاف بأن تكون هناك مسابقات لحسن الأخلاق وقال: " كثيرون يحفظون القرآن، وهناك أشخاص يقتلوننا وهم يحفظون القرآن الكريم، ومن ثم لا يهم فقط حفظ القرآن لكن لا بد من فهمه أيضا، والقرآن جاهز لهذا التحديد ومن المهم أيضًا أن نمارسه بشكل صحيح وتكون هناك أبحاث ودراسات في القرآن وتفعيلها عمليًا
وقال: عندما نقول الممارسة للقرآن الكريم لا بد وأن يكون هناك تأكيد لتلك الممارسة انطلاقا من قوله صلى الله عليه وسلم "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"، بحيث نبرز أشخاصًا في الواقع الحالي تميزوا بحسن الأخلاق.
واستطرد: أن الإسلام تكلم عن الصدق فهل تميزنا بين الأمم بالصدق، كما أن الإسلام تكلم عن السماحة فهل تميزنا بين الأمم بالسماحة؟، وشدد قائلا: الأزهر مؤسسة دينية عالمية وله منا كل الدعم.
كما تحدث الرئيس السيسي عن الخطاب الديني وقال: إن الخطاب الديني يتطور مع التطور الإنساني، وليس من المعقول أن ننعزل عن محيطنا، حيث إن هناك فصائل أساءت لنا وللإسلام، وعلينا أن نتصدى لها كما ينبغي وهذا التصدي ليس بالمعالجات الأمنية ولكن بالمعالجات الدينية السمحة، فنحن نريد من الأزهر والأوقاف تقديم خطاب ديني سمح ووسطي يعبر عن الإسلام والمسلمين.
أضاف أن ما قدمناه وما نقدمه للناس من ممارسات تعكس ديننا جعلت الآخرين تطمع فينا وتهاجمنا، وقال: هذا الكلام أفكر فيه منذ أكثر من أربعين سنة وأقول لنفسي لماذا نحن هكذا؟ فنحن بحاجة لعمل جهد كبير في كل مؤسساتنا حتى نصوبه ونقدمه بالشكل الذي يرضى الله به.
وطالب الرئيس السيسي من كل المصريين والمسلمين في ليلة 27 رمضان بأن يدعوا الله تعالى وبخاصة المساكين والمرضى أن يهدينا ويوفقنا ويصلح حالنا وينصرنا، عسى أن ينظر إلينا الله في تلك الليلة بعين الرحمة.
تابع السيسي، أقول لله الكريم يا رب قد لا يكون لي خاطر عندك لكني استحلفك بخواطر من لهم خواطر عندك أن تهدينا وترحمنا وتنصرنا وتهدينا وتعطف علينا، وأقول هذا عسى أن يكون بيننا قلب طاهر وسمح يتسجيب له الله.
واستطرد: شيخ الأزهر تحدث عن حادثة الوادي الجديد بالفرافرة وأقول له: يا فضيلة الإمام ولكم في القصاص حياة، ووالله لن نتركهم ونحن متأكدون من نصر الله لأن الله ينصر الحق على أهل الباطل والقتلة هم أهل الباطل، وكل من قتلنا في الفترة الماضية أعاننا الله عليه إما بالقبض عليه أو قتله، فنحن مستعدون للموت دون وطننا مصر ودون ديننا، وليست لدينا أي مشكلة، والأمر بالنسبة لنا واضح جدّا فنحن على الحق المبين.
كما تحدث الرئيس السيسي عن صندوق " تحيا مصر" وقال: لدينا مشكلة كبيرة وهي العوز وقمنا بتأسيس هذا الصندوق للأغنياء كي يشاركونا، ولن نتخلى عن مواجهة الفقر في مصر وسنواجهه، ولا بد وأن يكون لدينا ما نعمل به للمساكين والشباب العاطل، فنحن نريد 100 مليار جنيه في هذا الصندوق من أجل بناء مصر.
- نحتاج 100 مليار جنيه في صندوق "تحيا مصر" من أجل بناء الوطن
- نحتاج المعالجة الدينية لا الأمنية في مواجهة الفصائل التي تسيء للإسلام
- نريد من الأزهر والأوقاف تقديم خطاب ديني سمح ووسطي يعبر عن الإسلام والمسلمين
طالب الرئيس عبد الفتاح السيسي، في كلمته خلال حفل وزارة الأوقاف بقاعة مؤتمرات الأزهر بليلة القدر وتوزيع جوائز المسابقة العالمية في القرآن، شيخ الأزهر ووزير الأوقاف بأن تكون هناك مسابقات لحسن الأخلاق وقال: " كثيرون يحفظون القرآن، وهناك أشخاص يقتلوننا وهم يحفظون القرآن الكريم، ومن ثم لا يهم فقط حفظ القرآن لكن لا بد من فهمه أيضا، والقرآن جاهز لهذا التحديد ومن المهم أيضًا أن نمارسه بشكل صحيح وتكون هناك أبحاث ودراسات في القرآن وتفعيلها عمليًا
وقال: عندما نقول الممارسة للقرآن الكريم لا بد وأن يكون هناك تأكيد لتلك الممارسة انطلاقا من قوله صلى الله عليه وسلم "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"، بحيث نبرز أشخاصًا في الواقع الحالي تميزوا بحسن الأخلاق.
واستطرد: أن الإسلام تكلم عن الصدق فهل تميزنا بين الأمم بالصدق، كما أن الإسلام تكلم عن السماحة فهل تميزنا بين الأمم بالسماحة؟، وشدد قائلا: الأزهر مؤسسة دينية عالمية وله منا كل الدعم.
كما تحدث الرئيس السيسي عن الخطاب الديني وقال: إن الخطاب الديني يتطور مع التطور الإنساني، وليس من المعقول أن ننعزل عن محيطنا، حيث إن هناك فصائل أساءت لنا وللإسلام، وعلينا أن نتصدى لها كما ينبغي وهذا التصدي ليس بالمعالجات الأمنية ولكن بالمعالجات الدينية السمحة، فنحن نريد من الأزهر والأوقاف تقديم خطاب ديني سمح ووسطي يعبر عن الإسلام والمسلمين.
أضاف أن ما قدمناه وما نقدمه للناس من ممارسات تعكس ديننا جعلت الآخرين تطمع فينا وتهاجمنا، وقال: هذا الكلام أفكر فيه منذ أكثر من أربعين سنة وأقول لنفسي لماذا نحن هكذا؟ فنحن بحاجة لعمل جهد كبير في كل مؤسساتنا حتى نصوبه ونقدمه بالشكل الذي يرضى الله به.
وطالب الرئيس السيسي من كل المصريين والمسلمين في ليلة 27 رمضان بأن يدعوا الله تعالى وبخاصة المساكين والمرضى أن يهدينا ويوفقنا ويصلح حالنا وينصرنا، عسى أن ينظر إلينا الله في تلك الليلة بعين الرحمة.
تابع السيسي، أقول لله الكريم يا رب قد لا يكون لي خاطر عندك لكني استحلفك بخواطر من لهم خواطر عندك أن تهدينا وترحمنا وتنصرنا وتهدينا وتعطف علينا، وأقول هذا عسى أن يكون بيننا قلب طاهر وسمح يتسجيب له الله.
واستطرد: شيخ الأزهر تحدث عن حادثة الوادي الجديد بالفرافرة وأقول له: يا فضيلة الإمام ولكم في القصاص حياة، ووالله لن نتركهم ونحن متأكدون من نصر الله لأن الله ينصر الحق على أهل الباطل والقتلة هم أهل الباطل، وكل من قتلنا في الفترة الماضية أعاننا الله عليه إما بالقبض عليه أو قتله، فنحن مستعدون للموت دون وطننا مصر ودون ديننا، وليست لدينا أي مشكلة، والأمر بالنسبة لنا واضح جدّا فنحن على الحق المبين.
كما تحدث الرئيس السيسي عن صندوق " تحيا مصر" وقال: لدينا مشكلة كبيرة وهي العوز وقمنا بتأسيس هذا الصندوق للأغنياء كي يشاركونا، ولن نتخلى عن مواجهة الفقر في مصر وسنواجهه، ولا بد وأن يكون لدينا ما نعمل به للمساكين والشباب العاطل، فنحن نريد 100 مليار جنيه في هذا الصندوق من أجل بناء مصر.
