تسبب مسلسل "ابن حلال"، في حالة نزيف حاد من الصور والفيديوهات والأقاويل، على مواقع التواصل الاجتماعي والفيديوهات، فضلًا عن الأحاديث الجانبية بين مشاهدي شاشة رمضان.
فكانت قضية "هبة ونادين"، الواقعة البشعة التي فقدت فيها الفنانة المغربية ليلى غفران ابنتها "هبة"، الجريمة التي وقعت في "كومباوند" بالشيخ زايد عام 2008، وأدين بقتلهما الشاب "محمود العيساوي"، وتم تنفيذ حكم الإعدام في نفس الشهر الذي طرح فيه مسلسل "ابن حلال" رمضان الحالي، وهو المسلسل الذي يحاكي الجريمة كما عرفها الجمهور عبر وسائل الإعلام.
تناقلت الأخبار والتعليقات والصور، وحصل العيساوي على براءته من مشاهدي "ابن حلال"، أو المتعاطفين مع "حبيشة" النقاش الفقير الذي جسده الفنان الشاب محمد رمضان، الذي أنكر ونفى علاقة المسلسل والشخصية التي يقدمها بحقيقة الحادث، حيث تصاعدت مؤشرات الربط بين الجاني المزعوم والمشار إليه، والبحث عن الحقيقة حتى وصلت إلى استجواب والدة القتيلة، الفنانة ليلى غفران في بعض البرامج التليفزيونية، وأعلنت ليلى غفران أنها ستقاضي محمد رمضان وجميع العاملين بالمسلسل بسبب ما وصفته بالألم النفسي الذي أصابها جراء هذا العمل الفني الذي أثار الرأي العام ضدها.
ولعبت مواقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" و"تويتر"، دورًا كبيرًا في نشر القضية، وفتح ملفات أُغلقت، وأحكام نفذت، ربما أحيانًا كثيرة، تكون مغلوطة المعلومة ومجهولة المصدر، لكنها في النهاية أحدثت ضجة وأصدرت دويًا لم يستفد منه أحد سوى "ابن حلال"، فالمجني عليهما رحلا لمقابلة وجه كريم، والمدان حُكم عليه بالإعدام وهو الآن بين يدي خالقه.
رب ضرة لثلاثة قتلى بأسرهم وذويهم، كانت نافعة للقائمين على مسلسل "ابن حلال"، الذي جني ثمار حادثة قتل بشعة وغامضة تناثرت بين جنباتها الكثير من علامات الاستفهام حتى الآن.
فكانت قضية "هبة ونادين"، الواقعة البشعة التي فقدت فيها الفنانة المغربية ليلى غفران ابنتها "هبة"، الجريمة التي وقعت في "كومباوند" بالشيخ زايد عام 2008، وأدين بقتلهما الشاب "محمود العيساوي"، وتم تنفيذ حكم الإعدام في نفس الشهر الذي طرح فيه مسلسل "ابن حلال" رمضان الحالي، وهو المسلسل الذي يحاكي الجريمة كما عرفها الجمهور عبر وسائل الإعلام.
تناقلت الأخبار والتعليقات والصور، وحصل العيساوي على براءته من مشاهدي "ابن حلال"، أو المتعاطفين مع "حبيشة" النقاش الفقير الذي جسده الفنان الشاب محمد رمضان، الذي أنكر ونفى علاقة المسلسل والشخصية التي يقدمها بحقيقة الحادث، حيث تصاعدت مؤشرات الربط بين الجاني المزعوم والمشار إليه، والبحث عن الحقيقة حتى وصلت إلى استجواب والدة القتيلة، الفنانة ليلى غفران في بعض البرامج التليفزيونية، وأعلنت ليلى غفران أنها ستقاضي محمد رمضان وجميع العاملين بالمسلسل بسبب ما وصفته بالألم النفسي الذي أصابها جراء هذا العمل الفني الذي أثار الرأي العام ضدها.
ولعبت مواقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" و"تويتر"، دورًا كبيرًا في نشر القضية، وفتح ملفات أُغلقت، وأحكام نفذت، ربما أحيانًا كثيرة، تكون مغلوطة المعلومة ومجهولة المصدر، لكنها في النهاية أحدثت ضجة وأصدرت دويًا لم يستفد منه أحد سوى "ابن حلال"، فالمجني عليهما رحلا لمقابلة وجه كريم، والمدان حُكم عليه بالإعدام وهو الآن بين يدي خالقه.
رب ضرة لثلاثة قتلى بأسرهم وذويهم، كانت نافعة للقائمين على مسلسل "ابن حلال"، الذي جني ثمار حادثة قتل بشعة وغامضة تناثرت بين جنباتها الكثير من علامات الاستفهام حتى الآن.
