تداول نشطاء صفحات مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، اليوم الخميس، شريط فيديو يُظهر سيدة فلسطينية فوجئت بإحضار طفلها حيًا إليها داخل مستشفى الشفاء بغزة، بعدما كان قد وصلها قبل ذلك خبر استشهاده جراء قصف إسرائيلي في غزة.
واختلطت مشاعر الأم الفلسطينية وبدت منهارة تمامًا وهي تتفحص جسد طفلها، وملامح وجهه ورأسه، وهي غير مصدقة أنه مازال على قيد الحياة، فيما يحاول عدد من مرافقيها تهدئتها وتأكيد أن الطفل لم يمت.
جدير بالذكر، أن القصف العنيف الذي يتعرض له قطاع غزة بشكل متواصل منذ بداية العدوان الإسرائيلي بتشتت الكثير من العائلات، وبقاء العديد من المواطنين تحت الأنقاض، ولاسيما في حي الشجاعية، فيما اختفت آثار الكثير من الأطفال، ولا يعلم ذووهم حتى الآن إذا ما كانوا أحياء أو شهداء.
واختلطت مشاعر الأم الفلسطينية وبدت منهارة تمامًا وهي تتفحص جسد طفلها، وملامح وجهه ورأسه، وهي غير مصدقة أنه مازال على قيد الحياة، فيما يحاول عدد من مرافقيها تهدئتها وتأكيد أن الطفل لم يمت.
جدير بالذكر، أن القصف العنيف الذي يتعرض له قطاع غزة بشكل متواصل منذ بداية العدوان الإسرائيلي بتشتت الكثير من العائلات، وبقاء العديد من المواطنين تحت الأنقاض، ولاسيما في حي الشجاعية، فيما اختفت آثار الكثير من الأطفال، ولا يعلم ذووهم حتى الآن إذا ما كانوا أحياء أو شهداء.