ظهر القيادي في تنظيم "أنصار بيت المقدس"، شادي المنيعي، وكنيته "أبو مصعب"، بوجهه متحدثًا بالتفصيل عن عملية "أم الرشراش" (إيلات) التي اسماها التنظيم "ملحمة الفرقان".
ويعد ذلك تحديًا كبيرا لتكرار أخبار مقتله في سيناء وتصريح المتحدث العسكري الأخير بأن بعض أبناء القبائل قد قتلوه.
ونُشر الفيلم التسجيلي مساء الأربعاء الماضي" في الذكرى السنوية الثالثة للعملية التي تم تنفيذها في 18 من رمضان 1432ه (16 أغسطس 2011)، وقد أسفرت عن مقتل العديد من جنود الجيش الإسرائيلي وضباطه، إلا أن المفاجأة التي كشف عنها الفيديو بشكل غير مباشر هي العلاقة المباشرة لهذه العملية بمقتل ضابط وجنود مصريين ناحية طابا، وما ترتب على ذلك مما عرف بأحداث السفارة الإسرائيلية في سبتمبر 2011.
ويعد ذلك تحديًا كبيرا لتكرار أخبار مقتله في سيناء وتصريح المتحدث العسكري الأخير بأن بعض أبناء القبائل قد قتلوه.
ونُشر الفيلم التسجيلي مساء الأربعاء الماضي" في الذكرى السنوية الثالثة للعملية التي تم تنفيذها في 18 من رمضان 1432ه (16 أغسطس 2011)، وقد أسفرت عن مقتل العديد من جنود الجيش الإسرائيلي وضباطه، إلا أن المفاجأة التي كشف عنها الفيديو بشكل غير مباشر هي العلاقة المباشرة لهذه العملية بمقتل ضابط وجنود مصريين ناحية طابا، وما ترتب على ذلك مما عرف بأحداث السفارة الإسرائيلية في سبتمبر 2011.