كرم الكاتب الصحفي والباحث في شئون الأمن القومي، محمد منير، قيادات أكاديمية ناصر العسكرية العليا، وأبطال القوات المسلحة التي كان لهم دور رائد في حماية أمن الوطن منذ أحداث ثورتي يناير ويونيو، في حفل الإفطار الجماعي الذي اقيم أمس الأربعاء بنادي الحرس الجمهوري.
وحضر الاحتفالية كل من اللواء على حفظي، الخبير الأمني، اللواء حمدي بخيت، الخبير العسكري، واللواء فؤاد فيوت، مستشار إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة، والدكتور أيمن سلامة، أستاذ القانون الدولي، واللواء صفوت الديب، مدير كلية الحرب العليا، واللواء أسامة راغب، مساعد مدير أكاديمية ناصر العسكرية، واللواء محمد صلاح، مدير كلية الدفاع الوطني، واللواء دكتور محمد فوزي، مدير عام نادي الحرس الجمهوري، واللواء عادل العمدة، نائب كلية الدفاع الوطني، والعقيد علي السعيد الجندي، رئيس العمليات بالقوات المسلحة، والدكتور محمود القطيفي، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الرأي العام الدولية، وعدد من خريجي الدورة الأولى للدراسات الاستراتيجية والأمن القومي، وعدد من خريجي دورة الإعلاميين والمحررين العسكريين رقم "23".
وفى بداية الحفل أعرب الحضور عن سعادتهم البالغة بالدعوة الكريمة التي وجهها دارسي الأمن القومي بالأكاديمية إيمانًا منهم بالعرفان والجميل للأساتذة الأجلاء وتقديرًا لدورهم البارز الذي لمسوه خلال دراستهم بالأكاديمية.
وأكد اللواء محمد صلاح، مدير كلية الدفاع الوطني،على أهمية العلم في حياة الشعوب ودوره في التنمية،والتواصل الفكري بين الاجيال،فالتاريخ سيذكر بكل فخر الدور الرائد لأبطال القوات المسلحة في حماية أمن مصر.
وفي نفس السياق،أكد اللواء حمدي بخيت،،الخبير الاستراتيجي على خطورة الوضع الراهن في البلاد وما تواجهه الدولة من تحديات في القضاء على الإرهاب، مشددًا عل أهمية اقتلاع جذور الإرهاب والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه المساس بأمن مصر واستهداف الأبرياء من حماة الوطن.
وناشد بخيت،القائمين على اختيار القيادات بالدولة،بوضع اليات جيدة في اختيار القيادات على أن يكون الاختيار بناء على الكفاءة،مشيرا إلى أهمية تأهيل الشباب
وأكد الكاتب الصحفي والباحث في شئون الأمن القومي، على أهمية البحث والمعرفة في المجال الإعلامي،وخاصة بعد تأثير وسائل الإعلامي،منذ اندلاع ثورة يناير وحتى الآن، مطالبا الدولة،بوضع اليات وقواعد لاختيار القيادات الشابة كنواب للوزراء والمحافظين في شتى المجالات،بفتح باب الترشح لمن يرغب في التقدم لحمل المسئولية،على أن يكون له سابقة أعمال وتاهيل علمي ورؤية مستقبلية للمجال الذي يرغب الترشح لتوليه،وان تكون هناك لجنة ذات خبرات تقوم بالاختيار بناء على الكفاءة والخبرة،بعيدا عن ترشيحات الارضاء الوظيفي للأحزاب والحركات السياسية.
وحضر الاحتفالية كل من اللواء على حفظي، الخبير الأمني، اللواء حمدي بخيت، الخبير العسكري، واللواء فؤاد فيوت، مستشار إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة، والدكتور أيمن سلامة، أستاذ القانون الدولي، واللواء صفوت الديب، مدير كلية الحرب العليا، واللواء أسامة راغب، مساعد مدير أكاديمية ناصر العسكرية، واللواء محمد صلاح، مدير كلية الدفاع الوطني، واللواء دكتور محمد فوزي، مدير عام نادي الحرس الجمهوري، واللواء عادل العمدة، نائب كلية الدفاع الوطني، والعقيد علي السعيد الجندي، رئيس العمليات بالقوات المسلحة، والدكتور محمود القطيفي، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الرأي العام الدولية، وعدد من خريجي الدورة الأولى للدراسات الاستراتيجية والأمن القومي، وعدد من خريجي دورة الإعلاميين والمحررين العسكريين رقم "23".
وفى بداية الحفل أعرب الحضور عن سعادتهم البالغة بالدعوة الكريمة التي وجهها دارسي الأمن القومي بالأكاديمية إيمانًا منهم بالعرفان والجميل للأساتذة الأجلاء وتقديرًا لدورهم البارز الذي لمسوه خلال دراستهم بالأكاديمية.
وأكد اللواء محمد صلاح، مدير كلية الدفاع الوطني،على أهمية العلم في حياة الشعوب ودوره في التنمية،والتواصل الفكري بين الاجيال،فالتاريخ سيذكر بكل فخر الدور الرائد لأبطال القوات المسلحة في حماية أمن مصر.
وفي نفس السياق،أكد اللواء حمدي بخيت،،الخبير الاستراتيجي على خطورة الوضع الراهن في البلاد وما تواجهه الدولة من تحديات في القضاء على الإرهاب، مشددًا عل أهمية اقتلاع جذور الإرهاب والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه المساس بأمن مصر واستهداف الأبرياء من حماة الوطن.
وناشد بخيت،القائمين على اختيار القيادات بالدولة،بوضع اليات جيدة في اختيار القيادات على أن يكون الاختيار بناء على الكفاءة،مشيرا إلى أهمية تأهيل الشباب
وأكد الكاتب الصحفي والباحث في شئون الأمن القومي، على أهمية البحث والمعرفة في المجال الإعلامي،وخاصة بعد تأثير وسائل الإعلامي،منذ اندلاع ثورة يناير وحتى الآن، مطالبا الدولة،بوضع اليات وقواعد لاختيار القيادات الشابة كنواب للوزراء والمحافظين في شتى المجالات،بفتح باب الترشح لمن يرغب في التقدم لحمل المسئولية،على أن يكون له سابقة أعمال وتاهيل علمي ورؤية مستقبلية للمجال الذي يرغب الترشح لتوليه،وان تكون هناك لجنة ذات خبرات تقوم بالاختيار بناء على الكفاءة والخبرة،بعيدا عن ترشيحات الارضاء الوظيفي للأحزاب والحركات السياسية.
