قال الشيخ علي فريج، رئيس الحزب العربي للعدل والمساواة، إن الحزب يسعى لمشاركة أبناء الوطن في الاستحقاق الثالث، وهو انتخاب أعضاء البرلمان، وخاصة القبائل والعائلات المصرية، والتي كانت مهمشة، مضيفًا أنه يعمل على تشكيل أكبر تجمع اجتماعي سياسي يضم القبائل والعائلات المصرية والأشراف والطرق الصوفية والأقباط، علاوة على التنسيق مع بعض الأحزاب الأخرى، بهدف التنسيق لاختيار أفضل العناصر الوطنية، التي لم يدنسها الفساد المالي أو السياسي، والتي ستضم مرشحين عن شباب الثورة والمرأة والمعوقين والأقباط والعمال والفلاحين والعاملين في الخارج، وسيكون المعيار الحقيقي للاختيار هو الإيمان بثورتي 25 يناير، و30 يونيو.
وأكد فريج أنه من السمات المطلوب توافرها في المرشحين لبرلمان الثورة، حرصهم على إعلاء المصلحة العليا للبلاد وإنكار الذات، موضحًا أن الحزب العربي يعمل في صمت بعيدًا عن ضجيج الإعلام، لأننا أصحاب رسالة، ولا نبحث عن مجد شخصي، بل نعتمد في حركتنا على القيادات الوطنية المخلصة من العمد والمشايخ وكبار العائلات والشباب والمثقفين، وقيادات العمال والفلاحين.
وأشار إلى أنه اختار أفضل وأنقى العناصر إلى قوائمه، مضيفًا أنه سيتم الإعلان في مؤتمر صحفي عالمي عن هذا الكيان وكل التفاصيل التي تهم المواطنين.
وأكد فريج أنه من السمات المطلوب توافرها في المرشحين لبرلمان الثورة، حرصهم على إعلاء المصلحة العليا للبلاد وإنكار الذات، موضحًا أن الحزب العربي يعمل في صمت بعيدًا عن ضجيج الإعلام، لأننا أصحاب رسالة، ولا نبحث عن مجد شخصي، بل نعتمد في حركتنا على القيادات الوطنية المخلصة من العمد والمشايخ وكبار العائلات والشباب والمثقفين، وقيادات العمال والفلاحين.
وأشار إلى أنه اختار أفضل وأنقى العناصر إلى قوائمه، مضيفًا أنه سيتم الإعلان في مؤتمر صحفي عالمي عن هذا الكيان وكل التفاصيل التي تهم المواطنين.
