بدأت منذ قليل، وقائع المؤتمر الصحفي المشترك بين هشام زعزوع، وزير السياحة، وبطل الملاكمة الأمريكي العالمي، دون كينج، بأحد فنادق القاهرة، للإعلان عن تولى كينج حملة دعائية عالمية للسياحة المصرية.
وقال كينج، إن قلبه يعشق مصر، وكان من الصعب عليه رؤية الوضع الأمنى بها مترديًا للغاية، غير أن تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة جمهورية مصر، وتداول اسمه بكثرة حول العالم بعد التأييد الكبير الذي تمتع به من جانب الشعب المصري، وكذا الأحداث المؤسفة التي تشهدها المنطقة بأكملها باستثناء مصر، كانت جميعها حافزًا قويّا للملاكم العالمي لدعوة العالم لزيارة مصر والتمتع بالأمن والاستقرار على أرضها، خاصة بعد خطوات غير مسبوقة خطتها البلاد نحو الديمقراطية والاستقرار وإعادة الهدوء إلى الشارع في وقت قصير للغاية.
وأضاف كينج: إننا بحاجة لتذكر تلك الأيام عام 1978، عندما تمكن الرئيس الأمريكي جيمي كارتر من تغيير الحياة في مصر، وإقرار السلام بينها وبين إسرائيل، وهو السلام التاريخي الذي استمر حتى الآن، وكيف تفرغ كارتر لإنهاء الخلافات، وعاونه تفهم ووعي الرئيس الراحل أنور السادات، الذي كان داعمًا للسلام والتآلف بين الشعوب، داعيًا قادة العالم وبخاصة مصر وأمريكا لإحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط، معربًا عن تمنياته بمزيد من الاستقرار والتقدم لمصر.
وهتف كينج "سيسي سيسي أنا أحب السيسي"، مشيرًا إلى أنه الرجل الذي تحدى العالم وتصدى للمخاطر المحيطة ببلاده، واستطاع نيل حب وإعجاب وتأييد شعبه والشعوب العربية.
وقال كينج، إن قلبه يعشق مصر، وكان من الصعب عليه رؤية الوضع الأمنى بها مترديًا للغاية، غير أن تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة جمهورية مصر، وتداول اسمه بكثرة حول العالم بعد التأييد الكبير الذي تمتع به من جانب الشعب المصري، وكذا الأحداث المؤسفة التي تشهدها المنطقة بأكملها باستثناء مصر، كانت جميعها حافزًا قويّا للملاكم العالمي لدعوة العالم لزيارة مصر والتمتع بالأمن والاستقرار على أرضها، خاصة بعد خطوات غير مسبوقة خطتها البلاد نحو الديمقراطية والاستقرار وإعادة الهدوء إلى الشارع في وقت قصير للغاية.
وأضاف كينج: إننا بحاجة لتذكر تلك الأيام عام 1978، عندما تمكن الرئيس الأمريكي جيمي كارتر من تغيير الحياة في مصر، وإقرار السلام بينها وبين إسرائيل، وهو السلام التاريخي الذي استمر حتى الآن، وكيف تفرغ كارتر لإنهاء الخلافات، وعاونه تفهم ووعي الرئيس الراحل أنور السادات، الذي كان داعمًا للسلام والتآلف بين الشعوب، داعيًا قادة العالم وبخاصة مصر وأمريكا لإحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط، معربًا عن تمنياته بمزيد من الاستقرار والتقدم لمصر.
وهتف كينج "سيسي سيسي أنا أحب السيسي"، مشيرًا إلى أنه الرجل الذي تحدى العالم وتصدى للمخاطر المحيطة ببلاده، واستطاع نيل حب وإعجاب وتأييد شعبه والشعوب العربية.
