اتهم محمد الزهاوي؛ المسئول العام لتنظيم أنصار الشريعة، مصر والسعودية والإمارات، بالوقوف وراء عملية الكرامة بقيادة اللواء خليفة حفتر.
وقال الزهاوي خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الثلاثاء بمدينة بنغازي، نقلته قنوات التلفزيون الليبي: إن تحركات حفتر محاولة فاشلة لصنع سيسي جديد في ليبيا، محذرًا إياه أنه إذا استمر في حربه فسوف يواجه جيش التوحيد الذي سيجتمع في ليبيا من كل أنحاء العالم لمحاربته وقتاله كما حدث في سوريا.
وأضاف الزهاوي أنه سيلقى نهاية مشابهة لنهاية القذافي، محذرًا أمريكا من التدخل في ليبيا.
وأكد أنه لا بديل عن إقامة الشريعة، وليس الديمقراطية التي جاء بها قانون الغرب الخبيث، ووصف عملية الكرامة التي يقودها حفتر بحرب الصليبيين على الإسلام.
وقال الزهاوي خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الثلاثاء بمدينة بنغازي، نقلته قنوات التلفزيون الليبي: إن تحركات حفتر محاولة فاشلة لصنع سيسي جديد في ليبيا، محذرًا إياه أنه إذا استمر في حربه فسوف يواجه جيش التوحيد الذي سيجتمع في ليبيا من كل أنحاء العالم لمحاربته وقتاله كما حدث في سوريا.
وأضاف الزهاوي أنه سيلقى نهاية مشابهة لنهاية القذافي، محذرًا أمريكا من التدخل في ليبيا.
وأكد أنه لا بديل عن إقامة الشريعة، وليس الديمقراطية التي جاء بها قانون الغرب الخبيث، ووصف عملية الكرامة التي يقودها حفتر بحرب الصليبيين على الإسلام.