نفى أهالي قتيل طلخا الذي لقي مصرعه اليوم على يد أحد أفراد الشرطة رواية بعض المصادر الأمنية حول كون ابنهم مسجل خطر، مشيرين إلى أن ابنهم كان يعمل بشركة كوكاكولا ولم يدخل من قبل أي مركز شرطة.
وشدد الأهالي المتجمهرون، أمام مستشفى طلخا، أن سمعة القتيل حسنة والدليل على كذب رواية المصادر الأمنية أن الإصابة التي أودت بحياة ابنهم جاءت من الخلف.
الجدير بالذكر أن القتيل قد لقي مصرعه عقب إصابته بطلق ناري في الرأس من الخلف على يد أحد أفراد الشرطة بموقف طلخا الجديد عقب مشادة بينهما.