كشفت الفنانة سما المصري، تفاصيل اقتحام عدد من رجال الأمن مكتب قناة فلول الإعلامي وإلقاء القبض عليها ومصادرة الأجهزة الخاصة بالقناة.
وقالت، إن عددا من الرجال قالوا إنهم تابعون لمباحث المصنفات وقاموا بمصادرة أجهزة الكمبيوتر وقالوا إن المستشار مرتضى منصور تقدم ببلاغ ضدها.
وأشارت إلى أنها تحدثت معهم وعلمت أنهم ليسوا من الرقابة على المصنفات الفنية، وأنهم من أنصار المستشار مرتضى منصور، وأنها رفضت أن تجيب عن أسئلته بخصوص المستشار مرتضى منصور إلا أمام النيابة.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي جمال عنايت خلال برنامج "مساء جديد" المذاع على قناة "التحرير"، اليوم الأحد، أنه عندما تم اقتحام مقر المكتب الإعلامي لقناة فلول كانت في الثانية ظهرًا وإذن النيابة لم يخرج إلا في السابعة والنصف مساءً.
ووأضحت المصري، أنه في أثناء اصطحابها إلى قسم الدقي تجمع عدد من أنصار المستشار مرتضى منصور أمام القسم وظلوا يسبونها وتعدى أحدهم عليها "بالقلم"، قال لها "مرتضى منصور سيدك".
وأكدت أنها ما زالت تمارس عملها بشكل طبيعي، ولن يتم غلق القناة وستواصل مسيرتها الإعلامية.
واستكملت حديثها مؤكدة أنها متواجدة حاليا بمبنى نيابة الدقي، وأن أنصار مرتضى منصور يحاصرون المبنى، مطالبة وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم بحمايتها منهم.
وقالت، إن عددا من الرجال قالوا إنهم تابعون لمباحث المصنفات وقاموا بمصادرة أجهزة الكمبيوتر وقالوا إن المستشار مرتضى منصور تقدم ببلاغ ضدها.
وأشارت إلى أنها تحدثت معهم وعلمت أنهم ليسوا من الرقابة على المصنفات الفنية، وأنهم من أنصار المستشار مرتضى منصور، وأنها رفضت أن تجيب عن أسئلته بخصوص المستشار مرتضى منصور إلا أمام النيابة.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي جمال عنايت خلال برنامج "مساء جديد" المذاع على قناة "التحرير"، اليوم الأحد، أنه عندما تم اقتحام مقر المكتب الإعلامي لقناة فلول كانت في الثانية ظهرًا وإذن النيابة لم يخرج إلا في السابعة والنصف مساءً.
ووأضحت المصري، أنه في أثناء اصطحابها إلى قسم الدقي تجمع عدد من أنصار المستشار مرتضى منصور أمام القسم وظلوا يسبونها وتعدى أحدهم عليها "بالقلم"، قال لها "مرتضى منصور سيدك".
وأكدت أنها ما زالت تمارس عملها بشكل طبيعي، ولن يتم غلق القناة وستواصل مسيرتها الإعلامية.
واستكملت حديثها مؤكدة أنها متواجدة حاليا بمبنى نيابة الدقي، وأن أنصار مرتضى منصور يحاصرون المبنى، مطالبة وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم بحمايتها منهم.
