أكد الدكتور محمد إبراهيم، وزير الآثار، أن جميع المواقع الأثرية والمتاحف الأثرية بجميع المحافظات المصرية مهيأة لاستقبال الزوار خلال أعياد الربيع وشم النسيم.
وأشار وزير الآثار إلى أن ذلك يأتي مع انطلاق العديد من الفعاليات التي تنظمها وزارة الآثار وتهتم بالشباب والطفل والأسرة، ومنها الاحتفال بيوم التراث العالمى الذي تقام فعالياته بمواقع التراث العالمى في مصر من بينها الأهرامات وسقارة والقاهرة التاريخية والأقصر، حيث يستقبل فريق العمل زوار تلك المواقع بهدف تعزيز الوعي بشأن تنوع التراث الثقافي للبشرية ومضاعفة الجهود اللازمة لحمايته والمحافظة عليه ويستهدف في المقام الأول النشء، رجال المستقبل، لتعريفهم باتفاقيات اليونسكو المنظمة لحماية المواقع الأثرية.
وأوضح أن الاحتفال بأعياد الربيع هذا العام يأتى أيضا مواكبًا لبرنامج وحملة "اعرف تراثك" التي تنظمها إدارة القاهرة التاريخية بالوزارة بهدف تثقيف قاعدة من الأطفال الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة، والتي تشكل جزءًا من شباب المستقبل بكيفية التعامل المباشر مع الأثر والمناطق الأثرية المحيطة به من خلال عدد من الزيارات الميدانية للمساهمة في ترسيخ المعلومة الأثرية من خلال الذاكرة المرئية، الأمر الذي ينسج علاقة تجمع الطفل الزائر بكل ما شاهده خلال الزيارة، ما يضمن حماية هذا الكنز الحضاري من مختلف الممارسات والتعديات البشرية في المستقبل. التي تستهدف الايتام ومتحدى الإعاقة.
ووجه وزير الآثار برفع حالة الطوارئ القصوى بكافة مواقع العمل، مشددا على جميع رؤساء القطاعات بالوزارة ومديرى المواقع اللأثرية بالتواجد بشكل كامل بمواقع عملهم لاستقبال الزائرين وتذليل أي عقبات قد تعترى زيارتهم بغية قضاء أجمل الأوقات وسط أحضان الحضارة المصرية بتنوع عصورها الفرعونية والإسلامية والقبطية.
وأشار وزير الآثار إلى أن ذلك يأتي مع انطلاق العديد من الفعاليات التي تنظمها وزارة الآثار وتهتم بالشباب والطفل والأسرة، ومنها الاحتفال بيوم التراث العالمى الذي تقام فعالياته بمواقع التراث العالمى في مصر من بينها الأهرامات وسقارة والقاهرة التاريخية والأقصر، حيث يستقبل فريق العمل زوار تلك المواقع بهدف تعزيز الوعي بشأن تنوع التراث الثقافي للبشرية ومضاعفة الجهود اللازمة لحمايته والمحافظة عليه ويستهدف في المقام الأول النشء، رجال المستقبل، لتعريفهم باتفاقيات اليونسكو المنظمة لحماية المواقع الأثرية.
وأوضح أن الاحتفال بأعياد الربيع هذا العام يأتى أيضا مواكبًا لبرنامج وحملة "اعرف تراثك" التي تنظمها إدارة القاهرة التاريخية بالوزارة بهدف تثقيف قاعدة من الأطفال الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة، والتي تشكل جزءًا من شباب المستقبل بكيفية التعامل المباشر مع الأثر والمناطق الأثرية المحيطة به من خلال عدد من الزيارات الميدانية للمساهمة في ترسيخ المعلومة الأثرية من خلال الذاكرة المرئية، الأمر الذي ينسج علاقة تجمع الطفل الزائر بكل ما شاهده خلال الزيارة، ما يضمن حماية هذا الكنز الحضاري من مختلف الممارسات والتعديات البشرية في المستقبل. التي تستهدف الايتام ومتحدى الإعاقة.
ووجه وزير الآثار برفع حالة الطوارئ القصوى بكافة مواقع العمل، مشددا على جميع رؤساء القطاعات بالوزارة ومديرى المواقع اللأثرية بالتواجد بشكل كامل بمواقع عملهم لاستقبال الزائرين وتذليل أي عقبات قد تعترى زيارتهم بغية قضاء أجمل الأوقات وسط أحضان الحضارة المصرية بتنوع عصورها الفرعونية والإسلامية والقبطية.
