شهدت كنيسة الأمير تادرس الشطبي التاريخية، اليوم، أول صلاة للأقباط منذ فض اعتصامي رابعة والنهضة منتصف أغسطس الماضي، في أعقاب أعمال الشغب والعنف التي شهدتها محافظة المنيا.
وأقيمت اليوم صلاة أول "سبت نور" في تلك الكنيسة التاريخية بعد قرار من مطران المنيا الأنبا مكاريوس بإقامة الصلوات بها، بعد أن كانت تهدمت وحرقت بالكامل وقامت القوات المسلحة بإعادة بنائها.
بينما عززت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن المنيا من تواجدها بالقرب من محيط المطرانيات والكنائس، إضافة إلى وضع عدد من الحواجز والأسوار الحديدية أمام الكنائس، منعا لوقوف أي سيارات بالقرب من محيط الكنائس، ووضع بوابات إلكترونية بقصد فحص المصلين، تجنبا لدخول أي عناصر إرهابية وسط احتفال الأقباط بعيدهم.
وأقيمت اليوم صلاة أول "سبت نور" في تلك الكنيسة التاريخية بعد قرار من مطران المنيا الأنبا مكاريوس بإقامة الصلوات بها، بعد أن كانت تهدمت وحرقت بالكامل وقامت القوات المسلحة بإعادة بنائها.
بينما عززت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن المنيا من تواجدها بالقرب من محيط المطرانيات والكنائس، إضافة إلى وضع عدد من الحواجز والأسوار الحديدية أمام الكنائس، منعا لوقوف أي سيارات بالقرب من محيط الكنائس، ووضع بوابات إلكترونية بقصد فحص المصلين، تجنبا لدخول أي عناصر إرهابية وسط احتفال الأقباط بعيدهم.