قال المهندس المعماري والفنان التشكيلي جلال الحسيني إن بداياته في الفن التشكيلي كانت في الستينيات والبداية كانت مع ألوان "الأويل باستيل والزيت والفحم"، مشيرا إلى أنه لم يكن مهتما بالتكنيك أو دراسة الأشياء من حيث النسب والمنظور، ولكن كان تركيزه كله على الفكرة وكيفية إخراجها بشكل تعبيري.
وأضاف الحسيني، في تصريح لـ"البوابة نيوز" على هامش معرضه الذي يقيمه بقاعة إيزيس-مركز محمود مختار، بعنوان "ألوان من الفن في خمسين سنة"، أنه دائما كانت لديه الرغبة في إخراج مشاعره الداخلية قائلا "كنت في جنازة صديق لي وأحسست بشيء لا بد من إخراجه فأخذت ورقة وقلما وبدأت في الرسم غير المدروس، ولكن كنت أرسم فكرة"، مضيفا "كنت أظن أني لن أكون في يوم من الأيام فنانا تشكيليا لأن كل اهتمامي كان منصبا على العمارة".
وأضاف الحسيني، في تصريح لـ"البوابة نيوز" على هامش معرضه الذي يقيمه بقاعة إيزيس-مركز محمود مختار، بعنوان "ألوان من الفن في خمسين سنة"، أنه دائما كانت لديه الرغبة في إخراج مشاعره الداخلية قائلا "كنت في جنازة صديق لي وأحسست بشيء لا بد من إخراجه فأخذت ورقة وقلما وبدأت في الرسم غير المدروس، ولكن كنت أرسم فكرة"، مضيفا "كنت أظن أني لن أكون في يوم من الأيام فنانا تشكيليا لأن كل اهتمامي كان منصبا على العمارة".