الثلاثاء 23 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم السبت 19 إبريل

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

ركزت الصحف السعودية الصادرة اليوم على العناوين الرئيسية التالية..

- خادم الحرمين يرعى "مؤتمر مكافحة الإرهاب.. مراجعات فكرية وحلول عملية".. الثلاثاء القادم.

- نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يفتتح الملتقى العلمي لأبحاث الحج الرابع عشر.

- زار مؤسسة موهبة والتقى منسوبيها وطلابها.. الأمير خالد الفيصل: نماذج موهبة شجعتني على التمسك برأيي في الإنسان السعودي المبدع.

- أمير تبوك يشدد على دور الإعلام الهادف في تعزيز اللُّحمة الوطنية.

- أمير جازان يطلق مشروع تطوير ميناء فرسان ويدشن مشروعات تنموية بـ714 مليونًا.

- برعاية أمير منطقة مكة المكرمة.. تنفيذية ملتقى عاصمة المصايف تبحث الاستعدادات النهائية لحفل الافتتاح.

- الأمير بندر بن سعود دشّن برنامج «التوعية وأهمية الحماية للحياة الفطرية وتنوعها الأحيائي» بطبرجل.

- وفد من تعليم الرياض يزور المفتي في منزله للاطمئنان على صحة سماحته.

- إمام وخطيب المسجد الحرام يحذر من سلوك سبيل المفسدين في الأرض.

- علماء ومسئولون: الحرب ضد الإرهاب شرسة وطويلة خاضتها المملكة انتصاراً للدين على المفسدين.

- وفاء له وعرفاناً بعطاءاته لأمته.. ثلاثة كتب توثق مشاعر العالم حول شخصية الأمير نايف.

- مسؤولون ورجال أعمال بجدة يهنئون الأمير مقرن بالثقة الملكية.

- الهلال الأحمر: فيروس كورونا من ضمن الحالات الطارئة التي يجب مباشرتها.

- حالة وفاة و5 إصابات بفيروس «كورونا» في الرياض.

- ختام مؤتمر اقتصاديات الدواء ومناقشة أوراق عمل محلية ودولية.

- التعليم العالي وجامعة سلمان توقعان اتفاق تنمية الإبداع والابتكار.

- الجامعات السعودية توقع عقود خدمات مع نظيراتها العالمية.

- في ورشة استقطاب الكفاءات المتميزة للعمل في التعليم الأهلي.. الدكتور السيف: الوزارة قدَّمت 500 منحة للجامعات والكليات الأهلية في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي.

- جامعة الأميرة نورة تطلق حملتها التثقيفية الأولى لصحة الفم والأسنان.

- كشافة المملكة يشاركون في "يوم كوكب الأرض" الثلاثاء المقبل.

- منطقة القصيم تفوز بأربع جوائز في التميز السياحي.

- اختتام فعاليات اليوم العالمي للتراث في جامعة حائل.

- جامعة أم القرى تنظم الملتقى الثالث للإبداع وريادة الأعمال 2014.. غداً.

- مدن: مشروع المصانع الجاهزة يستهدف رواد ورائدات الأعما ل والمشاريع الصغيرة.

- 600 مرشح يتنافسون على جائزة الأمير عبدالعزيز بن عبدالله العالمية لريادة الأعمال.

- في معهد كلينخينديل بهولندا، وزير البترول علي النعيمي: مصادر الطاقة الجديدة تلقى منا كلَّ ترحيب وتشجيع لأن العالم يشهد زيادة سكانية.

- بالتزامن مع اليوم العالمي للملكية الفكرية.. 22 أبريل الرياض تحتضن المنتدى السعودي الثالث للملكية الفكرية.

- تحالف سعودي - صيني لإنشاء 4 مستشفيات بالمملكة بتكلفة 1.3 مليار ريال.

- توقعات ببلوغ قيمة عقود المشاريع الإنشائية المبرمة في المملكة 66 مليار دولار في 2014.

- اختتام اجتماعات وزراء الأوقاف بدول مجلس التعاون الخليجي.

- ورشة عمل لتنسيق الدعم الإنساني للاجئين السوريين في الأردن.. الدكتور السمحان: الحملة الوطنية ماضية في إيصال المساعدات للاجئين السوريين.

- «الإغاثة» ترحب بالمزيد من التعاون مع مفوضية اللاجئين بدول الخليج.

- مجلس الأمن قلق من أوضاع المدنيين المحاصرين في حمص.

- البرلمان الياباني يصادق على اتفاقيات نووية مع الإمارات وتركيا.

- مصر: انفجار قنبلة بالفيوم وإصابة شرطي في مطاردة مع مسلحين بقليوب.

- مقتل 54 (داعشياً) في اشتباكات مع الجيش العراقي وأبناء العشائر.

- تونس تنشر قواتها على الحدود مع الجزائر لمواجهة المهربين والجماعات الإرهابية.

- 8 قتيلاً في هجوم على قاعدة للأمم المتحدة بجنوب السودان.

- فرنسا: استقالة المستشار السياسي لهولاند بعد اتهامه بالكسب غير المشروع.

- أوكرانيا: الانفصاليون يرفضون الحلول الدبلوماسية ويتمسكون بموقفهم.

- كيري يختتم محادثاته في جنيف.. والاتفاقيات تلقى ترحيباً دولياً.

- أمل العثور على حطام الطائرة الماليزية المفقودة.. يتلاشى.

وتطرقت الصحف في طبعتها الصباحية للعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.


وتحت عنوان "بيت خليجي واحد"، كتبت صحيفة "المدينة"، أن تماسك مجلس التعاون الخليجي أولوية قصوى يرجع بالأساس إلى الإيقان التام بين دول المجلس إلى أن المشتركات بين هذه الأقطار والمصير المشترك يشكلان الركن الأساسي إلى الدخول في أي مرحلة تالية أكثر تقدمًا وهي مرحلة الاتحاد.

وتابعت قائلة: إن الدخول في هذا الفضاء يشكل توقًا وشوقًا للمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- والتي عبرت عنه أكثر من مرة ونادت به في القمم الخليجية الماضية وطرحت رؤاها حول تمتين البيت الخليجي أولاً والنأي به عن أي هزات أو تدخلات للغرباء الذين لا يريدون الخير للخليج ولا لإنسانه.

ورأت أن هذه الخطوة قد تلاقي صعوبات وهنات يجب تجاوزها طالما كان الهدف واضحًا ويمثل تحديًا حاضرًا ومستقبلاً لبناء البيت الخليجي القوي بإنسانه المتفاعل في محيطه الإقليمي وأفقه الدولي والذي له كلمة معة يحسب لها ألف حساب.

وشددت "المدينة" على أن الخليجيين قادرون على توحيد الكلمة ومراجعة مسيرتهم وتصويب أي رؤية مخالفة لما اتفقوا عليها وتفويت الفرصة على المتربصين من أجل خليج واحد آمن ومستقر ومزدهر.


فيما تناولت صحيفة "الوطن"، (وثيقة الرياض)، واعتبرت أن لملمة الخلاف الخليجي - الخليجي الذي شهدته الرياض البارحة الأولى بالتأكيد خطوة في الاتجاه الصحيح. لكن تلك الخطوة "فرضياً" يجب أن تقابل بخطوة "عملياً" تقتضي "ترجمة الأقوال إلى أفعال" من الشقيقة الصغرى، التي مثلت حالة من الخروج عن نص الوحدة الخليجية.

وأوضحت أن الكرة الخليجية الآن باتت في ملعب الدوحة من منطلق مبدأ "حسن النوايا"، ويُنتظر من الدوحة أن تسعى للتفكير بجديةٍ لإعادة سياستها المتعلقة ببعض الملفات التي تُشكل قلقاً ليس لدولٍ خليجية فحسب، بل للعمق العربي.

وتابعت قائلة: على الدوحة في نهاية الأمر، الإيقان وبجدية مُتناهية، أن الجسم الخليجي المتمثل في سياسةٍ موحدة، واقتصادٍ موحد، مؤسس على شريحة اجتماعية شبه موحدة، يظل من أبرز التكتلات السياسية في التاريخ الحديث. تجربة الاتحاد الأوروبي خير دليل على ذلك.

ورأت أنه ليس من مصلحة الدوحة الخروج عن ذلك، لأنها وبحساب مبني على السياسة والاقتصاد وعلاقات الأخوة، تستفيد منه وإن كان بشكل غير مباشر.


وإلى الملف السوري الدامي، حيث كتبت صحيفة "الشرق"، أن نظام بشار الأسد، يدَّعي أن معارضيه (يقصد كل قوى الثورة) أصحاب أجندة طائفية ويريدون استئصال الطائفة التي ينتمي إليها والأقليات الموجودة في سوريا.

وبينت أن الأسد يحاول منذ بداية الثورة، تقديم نفسه للعالم على أنه راعٍ لنظام «علماني» يحمي الأقليات من «التطرف» الذي قد يفتك بهم إذا ما رحل هو عن الحكم.. وقد كانت كلمة وزير خارجيته، وليد المعلم، في افتتاح مؤتمر جنيف الثاني، نهاية يناير الماضي، مثالاً واضحاً على تمادي هذا النظام في التلويح بورقة الأقليات الدينية اعتقاداً منه أن ذلك سيحفظ بقاءه في السلطة.

ولفتت إلى أن المجتمع السوري انتفض ضد الأسد نتيجة عوامل عديدة من بينها شعوره بالظلم وبأن السلطة خصَّت فئات بعينها بالمناصب والأموال على حساب الأغلبية.. مشددة في هذا الصدد على أن الثورة لم تكن طائفية لأن المظلومين في سوريا كانوا من كل الطوائف.


وأسفت صحيفة "عكاظ"، على الوضع المأساوي في سوريا، مشيرة إلى أنه يزداد سوءا والمدنيون العزل محاصرون أمام عجز مجلس الأمن عن القيام بمسؤولياته تجاه العديد من القضايا الدولية بسبب استخدام حق النقض (الفيتو) واستمرار مبدأ «العدالة الانتقائية» السائد في التعامل مع القضايا الملتهبة.

وبينت أن الفشل الذريع للنظام الأمني في العالم مازال مستمرا، وهو ما تجلى في تعامل المجتمع الدولي مع القضية الفلسطينية، ويتجلى حاليا في التعامل مع المأساة السورية.

وأوضحت أن الفجوة القائمة بين قواعد القانون الدولي والاتفاقيات الدولية وتطبيقها تزداد بمرور الزمن وتقود إلى الفوضى وتسيد العنف، ومع هذه التحديات التي تواجه العالم العربي أصبح من الضرورة العمل على إيجاد نظام بديل.


وسلطت صحيفة "الرياض"، الضوء على مجمع الأمل بالرياض، مبينة أن هذا المجمع وغيره من المجمعات التي تختص بجانب العلاج النفسي والطبي لا نجد لها وجوداً في دراسات عن حالات المرضى ونسبهم في المجتمع والدوافع التي تغري العديد من الأشخاص تعاطي المخدرات، أو الأمراض الوراثية وكم حجمها والمدن التي تتكاثر بها، وحتى موقع المجمع الذي يهتم ببعض الأخبار والنشرات العقيمة لا يعطي الجانب التحليلي أو الدراسات المهمة لوضع اجتماعي تكاثرت فيه هذه الأمراض.

وقالت: إذا كان الجانب الإنساني شبه مفقود، وأن هناك شكاوى من العاملين بالمجمعات فمعالجة هذه الإشكالات يمكن حلها، لكن المؤسف أنه حتى بالإمكانات الموجودة لا يوجد عمل يوازيها.

وبينت أن هناك من يرى أن الأطباء والأخصائيين والمتابعين لتلك الحالات ليسوا على كفاءة تامة ربما لضعف الرواتب والمحفزات الأخرى الجاذبة للكفاءات المميزة، ثم إننا لا نجد لكليات المجتمع أو وزارة الخدمة الاجتماعية الإسهام بدراسة حالات نزلاء هذه المجمعات حتى تستطيع الاطلاع على واقع يتزايد في بيئتنا العامة وحتى وزارة الصحة المثقلة بإرث السنوات الماضية نجدها لا تهتم بشكل إيجابي بما نشر عن هذه المجمعات وأسلوب إدارتها والنواقص الكثيرة التي يعاينها المرضى من العاملين والمشرفين عليهم.


أما صحيفة "اليوم"، فتحدثت عن تطوير جهاز هيئة الأمر بالمعروف، مبرزة أن أحداثاً كثيرة ومثيرة تلصق بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بعضها موضوعي، وغالبيتها فيها افتئات على الهيئة وموظفيها، وبعض تلك الأعمال تهدف الإساءة للهيئة ذاتها، وإن كانت هذه التصرفات فردية ولا تعكس سياسة الجهاز.

وقالت: منذ فترة ومعالي الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، الرئيس العام لهيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهو يعمل بجهد واضح لهيكلة ومأسسة أعمال الهيئة، والارتقاء بكادرها البشري، بالدورات وبالضوابط الادارية والقانونية، ما يبعدها عن الاخطاء، التي ظهرت في الآونة الاخيرة.

ورأت أنه ليس غريباً أن يقف البعض من داخل الهيئة ضد سياسات الهيكلة والمأسسة التي اتبعها معالي الرئيس العام، حاول بعضهم خرق التعليمات، وتجاوز القوانين، ولكن كان معالي الرئيس يبدي حزما واضحا في هذا الجانب، لا بل ان ثمة اجراءات اتخذها، حدت من تدخلات البعض، واسلوبهم الذي اعطى انطباعات سلبية عن الهيئة.

وخصلت الصحيفة إلى أن هيئة الأمر بالمعروف برسالتها التربوية والدعوية، بمناشطها الفكرية والثقافية العلمية، باقترابها من المواطنين بود يعكس حالة التشارك مع المجتمع، بما يسهم في حصانته وأمنه، فإنها بذلك تؤدي دوراً مهماً في المجتمع السعودي.