نشر موقع "جلوبال ريسيرش" تقريرًا حول ما يجري تحت السطح في أوكرانيا، محذرًا من أسلوب المخابرات الأمريكية التي استخدمته في أفغانستان وسوريا وليبيا، حيث تدعم "السي آي إيه" المتطرفين ليستخدموهم في حرب بالوكالة ضد روسيا.
يقول التقرير: السبب الرئيسي خلف ذهاب رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية جون برينان مؤخرًا إلى كييف يوم الأحد هو عدم الحديث عن تبادل المعلومات الاستخباراتية بين أوكرانيا وأمريكا في وسائل الإعلام.
فقد ذهب برينان إلى أوكرانيا للعمل على الخدمات اللوجستية للمرحلة المقبلة من الأزمة، وهي الحرب بالوكالة ضد روسيا، فيما يشبه ما حدث بأفغانستان التي هزمت الاتحاد السوفيتي.
فيما تنفي وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية أي اتهام لها، وتنكر أي غرض يهدف إلى تحفيز الانقلاب، مؤكدة أن كثيرًا من الأوكرانيين في الحقيقة غير مهتمين كثيرًا حول من يحكمونهم، فلا يشغلهم كونهم قوميين متطرفين أو عقلانيين، حتى الجنود الأوكرانيين يستسلمون لأي نشاط سلمي أعزل.
وأعلنت إدارة أوباما أنها ستوفر للنظام "مساعدات غير مميتة"، وهي ذات اللعبة التي مارستها الولايات المتحدة في سوريا، ومن خلف الكواليس تشجع تركيا والسعودية وقطر لإرسال أطنان من الأموال والأسلحة للقاعدة والنصرة الذين هم على استعداد لذبح المدنيين العزل.
وأكد التقرير على أن سجل الاستخبارات المركزية يوفر أدلة تجعلنا نستشف الغاية من رحلة برينان إلى كييف، فمنذ إنشاء السي آي إيه وهي العقل المدبر وراء الإطاحة بعشرات البلدان.
ويشير الموقع إلى أن السي آي إيه تميل إلى دعم الطوائف "السادية والمتعصبة"، وهي التي يُتوقع منها أن تشن حربًا بالوكالة، وهو ما يختمر الآن تحت السطح في أوكرانيا، وفي أوروبا أيضًا لتكون وحشية بشكل مفرط.
يقول التقرير: السبب الرئيسي خلف ذهاب رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية جون برينان مؤخرًا إلى كييف يوم الأحد هو عدم الحديث عن تبادل المعلومات الاستخباراتية بين أوكرانيا وأمريكا في وسائل الإعلام.
فقد ذهب برينان إلى أوكرانيا للعمل على الخدمات اللوجستية للمرحلة المقبلة من الأزمة، وهي الحرب بالوكالة ضد روسيا، فيما يشبه ما حدث بأفغانستان التي هزمت الاتحاد السوفيتي.
فيما تنفي وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية أي اتهام لها، وتنكر أي غرض يهدف إلى تحفيز الانقلاب، مؤكدة أن كثيرًا من الأوكرانيين في الحقيقة غير مهتمين كثيرًا حول من يحكمونهم، فلا يشغلهم كونهم قوميين متطرفين أو عقلانيين، حتى الجنود الأوكرانيين يستسلمون لأي نشاط سلمي أعزل.
وأعلنت إدارة أوباما أنها ستوفر للنظام "مساعدات غير مميتة"، وهي ذات اللعبة التي مارستها الولايات المتحدة في سوريا، ومن خلف الكواليس تشجع تركيا والسعودية وقطر لإرسال أطنان من الأموال والأسلحة للقاعدة والنصرة الذين هم على استعداد لذبح المدنيين العزل.
وأكد التقرير على أن سجل الاستخبارات المركزية يوفر أدلة تجعلنا نستشف الغاية من رحلة برينان إلى كييف، فمنذ إنشاء السي آي إيه وهي العقل المدبر وراء الإطاحة بعشرات البلدان.
ويشير الموقع إلى أن السي آي إيه تميل إلى دعم الطوائف "السادية والمتعصبة"، وهي التي يُتوقع منها أن تشن حربًا بالوكالة، وهو ما يختمر الآن تحت السطح في أوكرانيا، وفي أوروبا أيضًا لتكون وحشية بشكل مفرط.
