ذكرت صحيفة "لو فيجارو" الفرنسية، أن العديد من الأوكرانيين الذين شاركوا في تظاهرات ميدان الاستقلال في كييف يتدربون في الوقت الحالي على استخدام السلاح لمواجهة أي هجوم محتمل من قبل روسيا.
ونشرت الصحيفة عددًا من الصور تُظهر قيام مواطنين أوكرانيين بالتدريب على استخدام السلاح في ظل الأزمة التي تشهدها أوكرانيا، خاصة الانقسام في البلاد بين الموالين والمعارضين لروسيا.
ولفتت الصحيفة إلى أن مئات الأوكرانيين انضموا إلى قوات الحرس الوطني، في حين فضّل آخرون أن يتدربوا بشكل سري على حمل السلاح.
وتروي الصحيفة قصة أحد الشباب الأوكرانيين تاراس كوياليك، الذي يعمل طباخًا في أشهر المطاعم بأوكرانيا، حيث قرر بعد اندلاع التظاهرات في ميدان الاستقلال أن ينضم لقوات الجيش، وخلال أدائه لعمله سقط أحد أصدقائه أمام عينيه قتيلاً، لكن مع تشكيل الحكومة الجديدة أصبح رئيسه في الجيش ضمن الحكومة، مما جعله يترقى إلى قائد كتيبة.
وأشارت الصحيفة، إلى أن التدريبات على حمل السلاح لا تقتصر على اليمينيين المتطرفين فقط، لكن العديد من الشباب ذوي التوجهات المختلفة يشاركون في التدريب.
ولفتت الصحيفة، إلى أن الأحد الماضي تم فتح أحد المعسكرات السوفيتية السابقة في غرب العاصمة كييف من أجل تدريب المواطنين وتسليحهم.
ونشرت الصحيفة عددًا من الصور تُظهر قيام مواطنين أوكرانيين بالتدريب على استخدام السلاح في ظل الأزمة التي تشهدها أوكرانيا، خاصة الانقسام في البلاد بين الموالين والمعارضين لروسيا.
ولفتت الصحيفة إلى أن مئات الأوكرانيين انضموا إلى قوات الحرس الوطني، في حين فضّل آخرون أن يتدربوا بشكل سري على حمل السلاح.
وتروي الصحيفة قصة أحد الشباب الأوكرانيين تاراس كوياليك، الذي يعمل طباخًا في أشهر المطاعم بأوكرانيا، حيث قرر بعد اندلاع التظاهرات في ميدان الاستقلال أن ينضم لقوات الجيش، وخلال أدائه لعمله سقط أحد أصدقائه أمام عينيه قتيلاً، لكن مع تشكيل الحكومة الجديدة أصبح رئيسه في الجيش ضمن الحكومة، مما جعله يترقى إلى قائد كتيبة.
وأشارت الصحيفة، إلى أن التدريبات على حمل السلاح لا تقتصر على اليمينيين المتطرفين فقط، لكن العديد من الشباب ذوي التوجهات المختلفة يشاركون في التدريب.
ولفتت الصحيفة، إلى أن الأحد الماضي تم فتح أحد المعسكرات السوفيتية السابقة في غرب العاصمة كييف من أجل تدريب المواطنين وتسليحهم.
