التقى المرشح الرئاسي المحتمل حمدين صباحي، بحركة "حماية للقطاع العام"، ضمن لقاءات الترويج لحملته الانتخابية.
وتضمن اللقاء تسليم الحركة لصباحي صيغة مشروع متضمنة مستقبل الطاقة المتجددة على رأسها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، إضافة إلى الاهتمام بالقطاع العام وتطويره.
وأكد أن كل أفكار الحركة متواجدة في برنامجه الانتخابي منذ انتخابات 2012، ما عدا فكرة إضافة وزارة خاصة بالطاقة المتجددة، مشيرا إلى أنها قابلة للمناقشة والتنفيذ.
وطلب صباحي من ممثلي الشركات أن يقترحوا عليه أفكارا وآراء يمكن تنفيذها في حالة وصوله إلى منصب الرئيس من أول يوم، مشيرًا إلى أن كل المطالب مطروحة، وأن المبالغ التي طلبوها لتنفيذ أفكارهم لن تصيب الموازنة العامة بأي عجز.
وقال صباحي: إن المؤسسات الفاسدة بالدولة السابقة كانت تعمل على إضعاف القطاع العام عن قصد وعمد تمهيدا لبيعه وخصصته، وإضعاف حقوق العاملين به، كانت مؤامرة ضد الدولة بأكملها، لافتًا إلى أن حل هذه المشكلات مرهون بأمرين: إرادة سياسية جادة، والأمر الثاني إرادة العاملين.
وتضمن اللقاء تسليم الحركة لصباحي صيغة مشروع متضمنة مستقبل الطاقة المتجددة على رأسها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، إضافة إلى الاهتمام بالقطاع العام وتطويره.
وأكد أن كل أفكار الحركة متواجدة في برنامجه الانتخابي منذ انتخابات 2012، ما عدا فكرة إضافة وزارة خاصة بالطاقة المتجددة، مشيرا إلى أنها قابلة للمناقشة والتنفيذ.
وطلب صباحي من ممثلي الشركات أن يقترحوا عليه أفكارا وآراء يمكن تنفيذها في حالة وصوله إلى منصب الرئيس من أول يوم، مشيرًا إلى أن كل المطالب مطروحة، وأن المبالغ التي طلبوها لتنفيذ أفكارهم لن تصيب الموازنة العامة بأي عجز.
وقال صباحي: إن المؤسسات الفاسدة بالدولة السابقة كانت تعمل على إضعاف القطاع العام عن قصد وعمد تمهيدا لبيعه وخصصته، وإضعاف حقوق العاملين به، كانت مؤامرة ضد الدولة بأكملها، لافتًا إلى أن حل هذه المشكلات مرهون بأمرين: إرادة سياسية جادة، والأمر الثاني إرادة العاملين.