قالت صحيفة "الرياض" السعودية إن الإرهاب الجديد لم يأتِ بلا مقدمات، لكن أن يأخذ غطاء دينيًّا أو إسلاميًّا بالتحديد يصبح المغري والمقبول لشريحة عريضة من المجتمع، وخاصة حين يأتي التلقين بأن التضحيات بالنفس بقتل الكافر والمرتد والمارق الطريق إلى الجنة.
وأشارت "الرياض" إلى أن مخاطر هذا السلوك أنه يأتي بمقاييس تحافظ على علاقة غير متساوية بين مخادع ومخدوع، ولذلك شهد مجتمعنا كيف يُساق شبابنا إلى أفغانستان والبوسنة والعراق وسورية وغيرها، فكان عائد التربية الجهنمية وصول أرتال الإرهابيين إلينا بأسلحة عاطفية لا يمكن تغييرها بأساليب الحوار إلاّ الندرة منهم، أو من يقبلونها (تقية) للخروج من المعتقل والعودة إلى ساحات ومنظمات الإرهاب، أو استهدافنا مرة أخرى.
وتابعت: لم نعرف في حياتنا سيرة التطرف القاتل، إلاّ من مَلازم كتب التاريخ الإنساني، وهي حالات لا تشكل إلاّ النسب الضئيلة مع المعطى الحضاري والتقدم البشري، لكنها كأي حوادث الأزمنة تبقى شاهدًا على شذوذ العقل وتحولاته المعقدة.
وأشارت "الرياض" إلى أن مخاطر هذا السلوك أنه يأتي بمقاييس تحافظ على علاقة غير متساوية بين مخادع ومخدوع، ولذلك شهد مجتمعنا كيف يُساق شبابنا إلى أفغانستان والبوسنة والعراق وسورية وغيرها، فكان عائد التربية الجهنمية وصول أرتال الإرهابيين إلينا بأسلحة عاطفية لا يمكن تغييرها بأساليب الحوار إلاّ الندرة منهم، أو من يقبلونها (تقية) للخروج من المعتقل والعودة إلى ساحات ومنظمات الإرهاب، أو استهدافنا مرة أخرى.
وتابعت: لم نعرف في حياتنا سيرة التطرف القاتل، إلاّ من مَلازم كتب التاريخ الإنساني، وهي حالات لا تشكل إلاّ النسب الضئيلة مع المعطى الحضاري والتقدم البشري، لكنها كأي حوادث الأزمنة تبقى شاهدًا على شذوذ العقل وتحولاته المعقدة.