كشفت مصادر مطلعة عن أن قيادات مكتب الإرشاد الهاربين قد أبلغوا ذويهم في منشورات بضرورة تصعيد تظاهراتهم وفعالياتهم، وشن هجمات مكثفة على قوات الشرطة، وأن تأخذ العمليات شكلًا أكثر عنفًا وتفجيرًا، باعتبار أن تعطيل الانتخابات الرئاسية القادمة أصبح مسألة حياة أو موت بالنسبة للجماعة.
وأشارت المصادر أن تعطيل الانتخابات الرئاسية يجب أن يتحول لهدف أساسي للجماعة وحلفائها خلال المرحلة القادمة، مرجحًا أن تشهد العمليات بعد الأول من مايو تصعيدًا كمّا وكيفًا، بشكل يدفع الدولة إلى تأجيل الانتخابات الرئاسية أو الموافقة على الدخول في مفاوضات مع الجماعة.
ولفتت المصادر إلى عضو مكتب الإرشاد وصِهر الشاطر الدكتور محمود غزلان، واتهمته بأنه من عمم منشورات على الشعب والقواعد، مناديًا بأن هذه هي الفرصة الأخيرة للجماعة، باعتبار أن نجاح الانتخابات الرئاسية يؤكد انهيار الجماعة وانفضاض حلفائها وداعميها عنها.
وأشارت المصادر أن تعطيل الانتخابات الرئاسية يجب أن يتحول لهدف أساسي للجماعة وحلفائها خلال المرحلة القادمة، مرجحًا أن تشهد العمليات بعد الأول من مايو تصعيدًا كمّا وكيفًا، بشكل يدفع الدولة إلى تأجيل الانتخابات الرئاسية أو الموافقة على الدخول في مفاوضات مع الجماعة.
ولفتت المصادر إلى عضو مكتب الإرشاد وصِهر الشاطر الدكتور محمود غزلان، واتهمته بأنه من عمم منشورات على الشعب والقواعد، مناديًا بأن هذه هي الفرصة الأخيرة للجماعة، باعتبار أن نجاح الانتخابات الرئاسية يؤكد انهيار الجماعة وانفضاض حلفائها وداعميها عنها.