قال الدكتور محمد بهاء الدين أبوشقة، المستشار القانوني لحملة المشير السيسي إن الحملة راعت في نماذج التأييد التي تقدمت بها أن تكون معبرة عن كل قرية ومركز داخل المحافظات، للتعبير عن الشعبية التي يحظى بها هذا المرشح، مشيرا إلى أن "المشير" احتفظ بتوكيلي مواطنتين من مواليد ١٩١٢ من محافظة مطروح، نظرا لرمزيتهما.
وقال، خلال المؤتمر الصحفي لحملة السيسي ظهر اليوم الأربعاء، إن المشير طلب، من أعضاء حملته الانتخابية استبعاد نموذجي تأييد لمواطنتين من مواليد ١٩١٢ من محافظة مطروح، رغبة في "المرشح" للاحتفاظ بهما لما يمثلانه من رمزية.
وتابع أبوشقة: "إن امرأة مرت عليها ثورة ١٩ وثورات يوليو ويناير و٣٠ يونيو، وحملت المشقة لكي تحرر نموذج تأييد للسيسي، هذا معنى بالغ التأثير في نفوسنا جميعًا، لذلك قرر السيسي الاحتفاظ بهما".
وأكد مجددا على أن الحملة هي الأقل ظهورا ولا تلتفت لأي مزاعم، مضيفا أنها تسير بمبدأ التروي والتمهل دون تباطؤ والحسم في غير اندفاع.
وأكد أن الرقم الذي حصلت عليه الحملة رقم غير مسبوق، موضحا أن الحملة ما زالت تتلقى حتى الآن نماذج تأييد أخرى، لا يجوز تقديمها ولكن نعتز بها ونقدرها، موضحا أن أسباب تقدم الحملة بـ ٢٠٠ ألف نموذج فقط هو الترشيد في الأداء طبقا لما جاء في الخطاب الذي أعلنه السيسي وهو الترشيد في كل شىء، قائلا: "لم يكن لدينا رغبة في أن يشوب عملية تقديم التوكيلات أي شبهة للاستعراض".
وأشار إلى أن الحملة استبعدت الآلاف من نماذج التأييد تخلو من توقيعات المواطنين الذين حرروها ما يبطلها، موضحا أن ٢٥٠٠ نموذج باطلة تم تحريرها من مكتب شهر عقارى واحد ومن موظف واحد، متسائلا: "هذا إما أنه جهل من الموظف أو إهمال أو أمر آخر الله تعالى أعلم به".
وقال أبو شقة، إن الحملة تقدمت بقرابة ٢٠٠ ألف نموذج تأييد إلكتروني، مع الاحتفاظ بنحو ٥٠ تأييدا يدويا وذلك لاحتياجهم لإدخال بياناتهم داخل كمبيوتر اللجنة العليا وهو ما يمثل مشقة عليهم.
وأضاف، أنه تم الالتزام بجميع النواحي القانونية وقرارات اللجنة العليا للانتخابات عند فحص هذه النماذج داخل الحملة وضبطها وتدقيقها من الناحية القانونية لكي يكون كل نموذج مطابقا مع ما استوجبه القانون دون أن تكون هناك أي شبهة.
وتابع: "التزمنا ودققنا بأن يكون كل نموذج تأييد للمشير السيسي يتضمن اسم مؤيد واحد فقط واستبعدنا الكثير، كما تم استبعاد كل نموذج تأييد لا يوجد به اسم محل إقامة المواطن أوالمحافظة أو رقم بطاقة الرقم القومي الخاصة به، وتم استبعاد الكثير من النماذج لأفراد دون الـ١٨ عاما، ونتقدم لهم جميعًا بالشكر والعرفان".
وقال، خلال المؤتمر الصحفي لحملة السيسي ظهر اليوم الأربعاء، إن المشير طلب، من أعضاء حملته الانتخابية استبعاد نموذجي تأييد لمواطنتين من مواليد ١٩١٢ من محافظة مطروح، رغبة في "المرشح" للاحتفاظ بهما لما يمثلانه من رمزية.
وتابع أبوشقة: "إن امرأة مرت عليها ثورة ١٩ وثورات يوليو ويناير و٣٠ يونيو، وحملت المشقة لكي تحرر نموذج تأييد للسيسي، هذا معنى بالغ التأثير في نفوسنا جميعًا، لذلك قرر السيسي الاحتفاظ بهما".
وأكد مجددا على أن الحملة هي الأقل ظهورا ولا تلتفت لأي مزاعم، مضيفا أنها تسير بمبدأ التروي والتمهل دون تباطؤ والحسم في غير اندفاع.
وأكد أن الرقم الذي حصلت عليه الحملة رقم غير مسبوق، موضحا أن الحملة ما زالت تتلقى حتى الآن نماذج تأييد أخرى، لا يجوز تقديمها ولكن نعتز بها ونقدرها، موضحا أن أسباب تقدم الحملة بـ ٢٠٠ ألف نموذج فقط هو الترشيد في الأداء طبقا لما جاء في الخطاب الذي أعلنه السيسي وهو الترشيد في كل شىء، قائلا: "لم يكن لدينا رغبة في أن يشوب عملية تقديم التوكيلات أي شبهة للاستعراض".
وأشار إلى أن الحملة استبعدت الآلاف من نماذج التأييد تخلو من توقيعات المواطنين الذين حرروها ما يبطلها، موضحا أن ٢٥٠٠ نموذج باطلة تم تحريرها من مكتب شهر عقارى واحد ومن موظف واحد، متسائلا: "هذا إما أنه جهل من الموظف أو إهمال أو أمر آخر الله تعالى أعلم به".
وقال أبو شقة، إن الحملة تقدمت بقرابة ٢٠٠ ألف نموذج تأييد إلكتروني، مع الاحتفاظ بنحو ٥٠ تأييدا يدويا وذلك لاحتياجهم لإدخال بياناتهم داخل كمبيوتر اللجنة العليا وهو ما يمثل مشقة عليهم.
وأضاف، أنه تم الالتزام بجميع النواحي القانونية وقرارات اللجنة العليا للانتخابات عند فحص هذه النماذج داخل الحملة وضبطها وتدقيقها من الناحية القانونية لكي يكون كل نموذج مطابقا مع ما استوجبه القانون دون أن تكون هناك أي شبهة.
وتابع: "التزمنا ودققنا بأن يكون كل نموذج تأييد للمشير السيسي يتضمن اسم مؤيد واحد فقط واستبعدنا الكثير، كما تم استبعاد كل نموذج تأييد لا يوجد به اسم محل إقامة المواطن أوالمحافظة أو رقم بطاقة الرقم القومي الخاصة به، وتم استبعاد الكثير من النماذج لأفراد دون الـ١٨ عاما، ونتقدم لهم جميعًا بالشكر والعرفان".
