قالت غادة والي، وزيرة التضامن الاجتماعي، إن قضية اغتصاب الطفلة "ميادة" كارثة إنسانية حقيقية، مطالبة بـ"عدالة ناجزة لمعاقبة المتسببين في الواقعة"
وأضافت "وزيرة التضامن الاجتماعي" خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "باختصار" مع الدكتور معتز بالله عبدالفتاح، على قناة "المحور"، مساء الثلاثاء: أن "اغتصاب الطفلة ميادة في بورسعيد، كارثة إنسانية وليست حالة متكررة، ولكنها حالة نادرة وضلوع الأم في الجريمة أخطر ما في هذة الواقعة".
وأوضحت "غادة والي" أن الوزارة شكلت لجنة لزيارة أسرة والد "ميادة" لمعرفة مدى أهليته لرعاية الطفلة وشقيقها، مضيفة: أنه عندما يكون الأب أو الأم غير أسوياء فهذا أخطر ما في الموضوع، لأنه ليس هناك أحن على الطفلة من والديها.
وطالبت وزيرة التضامن الاجتماعي بـ«عدالة ناجزة لمعاقبة المتهمين بارتكاب الواقعة»، وقالت: «محتاجين عدالة سريعة تصدر ضد المغتصبين والإعلام يُعلن عن تلك الحالات، لردع الراغبين في اغتصاب الفتيات، ونعلم الأولاد في المدارس ونوعيهم بكيفية حماية أنفسهم».
وأضافت "وزيرة التضامن الاجتماعي" خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "باختصار" مع الدكتور معتز بالله عبدالفتاح، على قناة "المحور"، مساء الثلاثاء: أن "اغتصاب الطفلة ميادة في بورسعيد، كارثة إنسانية وليست حالة متكررة، ولكنها حالة نادرة وضلوع الأم في الجريمة أخطر ما في هذة الواقعة".
وأوضحت "غادة والي" أن الوزارة شكلت لجنة لزيارة أسرة والد "ميادة" لمعرفة مدى أهليته لرعاية الطفلة وشقيقها، مضيفة: أنه عندما يكون الأب أو الأم غير أسوياء فهذا أخطر ما في الموضوع، لأنه ليس هناك أحن على الطفلة من والديها.
وطالبت وزيرة التضامن الاجتماعي بـ«عدالة ناجزة لمعاقبة المتهمين بارتكاب الواقعة»، وقالت: «محتاجين عدالة سريعة تصدر ضد المغتصبين والإعلام يُعلن عن تلك الحالات، لردع الراغبين في اغتصاب الفتيات، ونعلم الأولاد في المدارس ونوعيهم بكيفية حماية أنفسهم».