انضم مدربو الأندية لقوائم أثرياء العالم.. حيث أصبحت الساحرة المستديرة مصدرًا للثروة.. ووفقًا للاحصاءات الحديثة فهناك 8 مدربين بالأندية يعدون الاعلي دخلا "في العالم في الوقت الحالي وهم بالترتيب الآتي:
1. الأرجنتيني دييجو سيميوني رفقة أتلتيكو مدريد بلغ دخله 34 مليون يورو سنويا.
2. الإسباني بيب جوارديولا رفقة مانشستر سيتي بلغ دخله 22،4 مليون يورو سنويا.
3. الألماني يورجن كلوب رفقة ليفربول 17،8 مليون يورو سنويا.
4. الإيطالي ماسميليانو أليجري رفقة يوفنتوس بلغ دخله 12،8 مليون يورو سنويا.
5. الألماني توماس توخيل رفقة بايرن ميونيخ بلغ دخله 12 مليون يورو سنويا.
6. الإيطالي كارلو أنشيلوتي رفقة ريال مدريد
بلغ دخله 11 مليون يورو سنويا.
7. الإيطالي سيميوني إنزاجي رفقة الانترناسيونالي 10 مليون يورو سنويا.
8. الإسباني تشافي هيرنانديز رفقة برشلونة 8 مليون يورو سنويا.
ويعد الارجنتيني "دييجو سيميوني "مدرب اتلتيكو مدريد على 34 مليون يورو سنويًا، وهو الأعلى أجرًا بين المدربين فى العالم،
ثم يأتى بيب جوارديولا المدير الفنى لفريق مان سيتى وصيفا بـ 22.4 مليون يورو،بالترتيت الثاني، ثم يورجن كلوب مدرب ليفربول بـ 17.8 مليون يورو، حيث يعد راتب سيميونى ضعف راتب مدرب الريدز.
ووفقا لما أشار موقع "ترانسفير ماركت" المختص في إحصائيات كرة القدم، لقد أنفق فريق مانشستر سيتي منذ موسم 2016-2017 الذي تم التعاقد فيه مع جوارديولا، حتى الموسم الحالي ما يقارب من 1.2 مليار يورو.ومقارنة ببعض الأندية مثل تشيلسي ومانشستر يونايتد فلقد نجح جوارديولا أن يصنع نجومًا بأقل التكلفة.
ففي الموسم الأول لجوارديولا دفع مانشستر سيتي ما يقارب من 216.2 مليون يورو، حيث تعاقد مع كلا من: "ستونز، ليروي ساني، جابرييل جيسوس، جوندوجان، كلاوديو برافو، نوليتو، وزينتشينكو، وتم بيعه لأرسنال الصيف الماضي.
يورجن كلوب
هو مدرب ألماني محترف ولاعب سابق وهو المدير الفني لنادي ليفربول في الدوري الإنجليزي الممتاز. غالبًا ما يعود له الفضل في الترويج لفلسفة كرة القدم المعروفة باسم الضغط العالي ويعتبر أحد أفضل المدربين في العالم.
واصبح كلوب بعد ذلك مدير فني لنادي بوروسيا دورتموند، حيث قادهم إلى الفوز بلقب الدوري الألماني في موسم 2010–11. في الموسم التالي، قاد كلوب دورتموند إلى أول فوز بالثنائية له على الإطلاق حيث سجل رقم قياسي من النقاط في موسم واحد وسجل رقم قياسي في عدد الانتصارات في الفوز الدوري.
