أشارت صحيفة ديلي ميل البريطانية إلى أن علماء الفلك اكتشفوا نظرية جديدة عن كيفية نشأة الكون مستندين على نظرية الانفجار الكبير التي قالت إن الأرض تكونت على خلفية انفجار كبير واستند العلماء خلالها على النظرية التي وضعها العالم البرت اينشتاين التي تشير إلى أن أي انفجار هائل يتبعه موجات كبيرة أطلق عليها اينشاتين "موجات الجاذبية".
وصرح البرفسيور بيتر ادي الذي ساعد في بناء الأداة التي كشفت الموجات "أن الاكتشاف أمر لا يصدق كونه يؤكد الفكرة التي كنت أعتقد أنها فكرة حمقاء من قبل".
بينما قال لورانس كراوس من جامعة ولاية أريزونا وهو عالم فيزياء ولم يشارك في الاكتشاف "إنها تجربة مذهلة أن ترى بداية الزمن".
وأكد الآن جوث الخبير الفيزيائى بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، الأمريكي "أن الاكتشاف يشير إلى إمكانية التوسع في بعض الأفكار واستبعاد أفكار أخرى عن نشأة الكون"، حيث إن الانفجار بحسب ما وصفه العلماء جعل الكون مثل شوربة ساخنة من الجسميات التي استغرقت 380 ألف سنة لتبرد ثم تكون المجرات والنجوم.
وقال البروفيسور كراوس" إنه يعتقد أن الاكتشاف الجديد يمكن أن يصنف مع أعظم الاكتشافات عن الكون على مدى السنوات ال 25 الماضية".
واستغرق البحث الذي قامت به مجموعة من علماء الفلك تسع سنوات لينتهوا إلى اكتشاف موجات صغيرة ناتجة عن موجات الجاذبية بما يؤكد أن الأرض نتجت عن انفجار كبير قبل ملايين السنين.
وقام بالبحث مجموعة متعاونة من مركز هارفارد سميثونيان للفيزياء الفلكية من جامعة مينيسوتا وجامعة ستانفورد ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ومختبر الدفع النفاث التابع لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا.
وتضيف الصحيفة أنه لو ثبتت صحة النظرية فإنها ستفتح مجالا واسعا أمام الكثير من الدراسات المستقبلية في هذا المجال.
وصرح البرفسيور بيتر ادي الذي ساعد في بناء الأداة التي كشفت الموجات "أن الاكتشاف أمر لا يصدق كونه يؤكد الفكرة التي كنت أعتقد أنها فكرة حمقاء من قبل".
بينما قال لورانس كراوس من جامعة ولاية أريزونا وهو عالم فيزياء ولم يشارك في الاكتشاف "إنها تجربة مذهلة أن ترى بداية الزمن".
وأكد الآن جوث الخبير الفيزيائى بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، الأمريكي "أن الاكتشاف يشير إلى إمكانية التوسع في بعض الأفكار واستبعاد أفكار أخرى عن نشأة الكون"، حيث إن الانفجار بحسب ما وصفه العلماء جعل الكون مثل شوربة ساخنة من الجسميات التي استغرقت 380 ألف سنة لتبرد ثم تكون المجرات والنجوم.
وقال البروفيسور كراوس" إنه يعتقد أن الاكتشاف الجديد يمكن أن يصنف مع أعظم الاكتشافات عن الكون على مدى السنوات ال 25 الماضية".
واستغرق البحث الذي قامت به مجموعة من علماء الفلك تسع سنوات لينتهوا إلى اكتشاف موجات صغيرة ناتجة عن موجات الجاذبية بما يؤكد أن الأرض نتجت عن انفجار كبير قبل ملايين السنين.
وقام بالبحث مجموعة متعاونة من مركز هارفارد سميثونيان للفيزياء الفلكية من جامعة مينيسوتا وجامعة ستانفورد ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ومختبر الدفع النفاث التابع لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا.
وتضيف الصحيفة أنه لو ثبتت صحة النظرية فإنها ستفتح مجالا واسعا أمام الكثير من الدراسات المستقبلية في هذا المجال.