الأربعاء 24 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

آراء حرة

مُـنـتـظــر إجاباتـكُم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
.. حينما يسقط شهداؤنا ونحزن ونتألم ونبكى يشمتون ويضحكون، حينما تحقق «مصر» إنجازات يُشككون، حينما نرفع علم مصر ونهتف «تحيا مصر» يسخرون، حينما ندافع عن بلادنا باستماتة يُسيئون، حينما نواجه مخاطر وتهديدات يستهزئون، حينما ننجح ونفرح بنجاحنا يتهكمون.. يسبوا «مصر» ويُعادونها ويفعلون في العلن ما لا يفعله الأعداء في السر.. هل هؤلاء وطنيون؟، هل هؤلاء عقلاء؟، هل هؤلاء أسوياء؟، هل لديهم ذرة من الوطنية وجزء من العقل لكى يُدركوا حجم كُرههم للوطن؟ أجيبونى؟

.. أن يكتُب الإخوانى الهارب يحيى حامد وزير الاستثمار في حكومة هشام قنديل في عهد مرسى مقالًا في مجلة فورين بوليسى عن الاقتصاد المصرى يمتلئ بالأضاليل والأكاذيب وبغرض التشهير بمصر فقط، ما رأيكم ؟ أجيبونى ؟.. أن يكتب الإخوانى الهارب عمرو دراج وزير التخطيط في حكومة هشام قنديل في عهد مرسى مقالًا في جريدة الجارديان البريطانية يحكى فيه عن العشر سنوات السابقة ويكذب وتصل به الدرجة لطلب التدخل الخارجى في شئون مصر، ما رأيكم؟ أجيبونى؟

.. أن يُطِل علينا الدكتور محمود الإبيارى أحد أكبر القيادات الإخوانية في التنظيم الدولى ويقول نصًا في مُداخلة تليفونية في قنوات الجماعة (قيادات مهمة في وزارة الخارجية الإيرانية طلبت مِنا عقد لقاءات مع قيادات إخوانية وكُنت واحدا من هؤلاء وتم اللقاء وكان الحديث عن عرض إيران تقديم مُساعدات للإخوان ومساندة لنا وتنسيق الجهود خلال الفترة القادمة)، ما رأيكم؟ أجيبونى؟.. أن يكتُب الإخوانى عبدالرحمن منصور أدمن صفحة كلنا خالد سعيد مقالًا في مجلة فورين بولسى ويُهيل التراب على كل شيء في مصر ويُهين الشعب المصرى ويُحرض على الجيش ويدعى كذبًا على الشرطة ويحمل كل الإفتراءات على القضاء، ما رأيكم؟ أجيبونى؟

.. أن يعترف الإخوانى الهارب أحمد مولانا أحد تلاميذ حازم صلاح أبوإسماعيل ويكتب اعترافه في تقرير منشور في المعهد المصرى للدراسات الموجود بالخارج عن أن جميع عناصر تنظيم أنصار بيت المقدس هم من المنتمين للإخوان وهُم من نفذوا تفجيرات في سيناء ونفذوا تفجيرى مديرية أمن القاهرة والدقهلية، ما رأيكم؟ أجيبونى؟.. فنحن أمام اعتراف لا بد أن يخجل منه جميع العناصر الإخوانية الهاربة في الخارج ويُقولون عن أنفسهم أنهم «معارضة في الخارج».. أن يعترِف الإخوانى ابن الإخوانى محمد صلاح سلطان الحاصل على الجنسية الأمريكية والذى تنازل عن الجنسية المصرية بأنه اتفق مع اثنين من نواب الكونجرس الأمريكى بتشكيل لجنة داخل الكونجرس للدفاع عن حقوق الإنسان في مصر للمطالبة بإخراج قيادات الإخوان من السجون، ما رأيكم؟ أجيبونى؟

.. أن يقوم أسامة رشدى عضو الجماعة الإسلامية والحاصل على الجنسية البريطانية بتنظيم مظاهرة أمام السفارة المصرية ببريطانيا للمطالبة بالإفراج عن قيادات الإخوان بالسجون وهُم متهمون بالإرهاب والتحريض على العنف، ما رأيكم؟ أجيبونى؟.. أن يقول الإخوانى إبراهيم منير القائم بأعمال مرشد الإخوان والحاصل على الجنسية البريطانية أن «لجماعة الإخوان علاقات مع أجهزة مخابرات دولية وتعقد لقاءات معهم لخدمة أهداف ومصالح الجماعة» ما رأيكم؟ أجيبونى؟

.. هل أصبح مفهوم «إخوانى» يعنى: مُتعاون مع الخارج ومُحرض على العنف ومُتطرف وإرهابى وحامل سلاح وكذاب ومُضلِل ومُضلَل ويأخد تمويلا من الخارج وتتبناه أجهزة مخابرات دولية ويضع يده في يد أعداء الوطن ودُمية في يدهم يتلاعبون به لتحقيق أهدافهم لإسقاط الوطن؟ أجيبونى؟