شهدت محكمة بورسعيد الابتدائية، برئاسة المستشار محمد البنداري، اليوم الخميس، بدء تلقي أوراق الراغبين في الترشح لانتخابات مجلس النواب المقبلة ببورسعيد، وذلك بعد تأخر دام قرابة 3 ساعات بسبب اختلاف ومشادات بين عدد من المرشحين الذين حضروا منذ الساعات الأولى من صباح اليوم للمنافسة على من يتقدم أولًا في دائرته ويحصل على الرقم "1" بقائمة المرشحين.
ولجأت اللجنة القضائية في بادئ الأمر إلى الفيديوهات التي جرى تفريغها من كاميرات المراقبة الخاصة بالمحكمة لتحديد المرشح الذي سيحصل على الرقم واحد بين المتقدمين في كل دائرة، إلا أن عدد من المرشحين واصلوا الاعتراض، ورفضوا أيضًا إجراء القرعة، ليحسم رئيس المحكمة الأمر ويجرى تحديد الترتيب وتلقي الطلبات.
وخصص القانون 4 مقاعد لمحافظة بورسعيد بمجلس النواب، منهم مقعدين للقائمة، واثنين أخرين للدوائر الفردية التي قسمت إلى دائرتين، الأولي تضم أقسام: "بورفؤاد أول، وبورفؤاد ثان، شرق التفريعة، الشرق، العرب، والضواحي"، فيما جاءت الدائرة الثانية لتضم أقسام: "المناخ، والزهور، الجنوب أول، والجنوب ثان".
وتأتي بورسعيد ضمن محافظات المرحلة الثانوية التي تجرى الانتخابات بها أيام 4 و5 و6 نوفمبر للخارج، ويومي 7 و8 نوفمبر في الداخل، وتنطلق الدعاية الانتخابية للمرشحين من يوم 18 أكتوبر وحتى يوم 1 نوفمبر.
ولجأت اللجنة القضائية في بادئ الأمر إلى الفيديوهات التي جرى تفريغها من كاميرات المراقبة الخاصة بالمحكمة لتحديد المرشح الذي سيحصل على الرقم واحد بين المتقدمين في كل دائرة، إلا أن عدد من المرشحين واصلوا الاعتراض، ورفضوا أيضًا إجراء القرعة، ليحسم رئيس المحكمة الأمر ويجرى تحديد الترتيب وتلقي الطلبات.
وخصص القانون 4 مقاعد لمحافظة بورسعيد بمجلس النواب، منهم مقعدين للقائمة، واثنين أخرين للدوائر الفردية التي قسمت إلى دائرتين، الأولي تضم أقسام: "بورفؤاد أول، وبورفؤاد ثان، شرق التفريعة، الشرق، العرب، والضواحي"، فيما جاءت الدائرة الثانية لتضم أقسام: "المناخ، والزهور، الجنوب أول، والجنوب ثان".
وتأتي بورسعيد ضمن محافظات المرحلة الثانوية التي تجرى الانتخابات بها أيام 4 و5 و6 نوفمبر للخارج، ويومي 7 و8 نوفمبر في الداخل، وتنطلق الدعاية الانتخابية للمرشحين من يوم 18 أكتوبر وحتى يوم 1 نوفمبر.
