بعث الدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب، برقية تهنئة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك.
وجاء نص البرقية كالتالي:
فخامة السيد الرئيس/ عبدالفتاح السيسي
رئيس الجمهورية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد،
فيطيب لى باسمى واسم مجلس النواب أن أتقدم إليكم بخالص التهنئة القلبية بحلول عيد الأضحى المبارك، أعاده الله عليكم وعلى شعب مصر العظيم بالخير واليمن والبركات.
إن ما أنجزتموه -يا سيادة الرئيس- منذ أن ولاكم الشعب أمره وأودعكم أمانته، كبير إذا ما قيس بالإمكانات المتاحة، فبذلت- كما علمتكم مصر- غاية الجهد لتوفير الاستقرار والإنتاج والتعمير وإعلاء قيم الوحدة الوطنية وتقوية العلاقات العربية والأفريقية، ورفع اسم مصر عاليًا في المحافل الدولية.
إن مصر وهى تخوص الحرب ضد الإرهاب الذى تقوده جماعات ظلامية، تخوض حربًا أخرى من أجل التنمية، وأكبرت أن تخوض حرب الشعارات أو ترد على المزايدات، ذلك أن هناك عملًا جادًا ينتظرنا ومستقبلًا مشرفًا نطمح إليه، سيتحقق على أيديكم بمشية الله.
لقد وضعتم- يا سيادة الرئيس- بناء الاقتصاد والتنمية هدفًا لا تحيدون عنه، وطالبتم الشعب مشاركتكم في تحقيقه واعتمدتم المصارحة والمكاشفة بالحقائق - مهما كان وقعها – طريقًا، إيمانًا منكم بأن نجاح مسيرتنا الجماعية سوف تتوقف إلى حد كبير على قدرتنا جميعًا على مواجهة مشاكلنا بأقدام ثابتة وقلوب طاهرة وأفكار خلاقة.
لقد استردت مصر بفضل رشد تحركاتكم دورها العربى والإقليمى والدولى، فامضى راضيًا بما بذلت تريدون وجه الله والوطن.
وكل عام وأنتم بخير.
وجاء نص البرقية كالتالي:
فخامة السيد الرئيس/ عبدالفتاح السيسي
رئيس الجمهورية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد،
فيطيب لى باسمى واسم مجلس النواب أن أتقدم إليكم بخالص التهنئة القلبية بحلول عيد الأضحى المبارك، أعاده الله عليكم وعلى شعب مصر العظيم بالخير واليمن والبركات.
إن ما أنجزتموه -يا سيادة الرئيس- منذ أن ولاكم الشعب أمره وأودعكم أمانته، كبير إذا ما قيس بالإمكانات المتاحة، فبذلت- كما علمتكم مصر- غاية الجهد لتوفير الاستقرار والإنتاج والتعمير وإعلاء قيم الوحدة الوطنية وتقوية العلاقات العربية والأفريقية، ورفع اسم مصر عاليًا في المحافل الدولية.
إن مصر وهى تخوص الحرب ضد الإرهاب الذى تقوده جماعات ظلامية، تخوض حربًا أخرى من أجل التنمية، وأكبرت أن تخوض حرب الشعارات أو ترد على المزايدات، ذلك أن هناك عملًا جادًا ينتظرنا ومستقبلًا مشرفًا نطمح إليه، سيتحقق على أيديكم بمشية الله.
لقد وضعتم- يا سيادة الرئيس- بناء الاقتصاد والتنمية هدفًا لا تحيدون عنه، وطالبتم الشعب مشاركتكم في تحقيقه واعتمدتم المصارحة والمكاشفة بالحقائق - مهما كان وقعها – طريقًا، إيمانًا منكم بأن نجاح مسيرتنا الجماعية سوف تتوقف إلى حد كبير على قدرتنا جميعًا على مواجهة مشاكلنا بأقدام ثابتة وقلوب طاهرة وأفكار خلاقة.
لقد استردت مصر بفضل رشد تحركاتكم دورها العربى والإقليمى والدولى، فامضى راضيًا بما بذلت تريدون وجه الله والوطن.
وكل عام وأنتم بخير.
