صدر حديثا مجموعة قصصية بعنون"استراحة مؤقتة" للكاتب الدكتور محمد يونس، عن الهيئة المصرية العامة للكتاب.
تتضمن المجموعة 20 قصة قصيرة كتبها المؤلف في فترات متابعدة من حياته، يغلب عليها الطابع الفلسفي والرؤية الصوفية للحياة، وتتناول العديد من مشاهد الحياة اليومية بحلوها ومرها، تنطلق من رؤية خاصة للمؤلف.
تتميز المجموعة القصصية الجديدة التي صدرت عن الهيئة المصرية العام للكتاب بسردية أدبية تحلق بين سراديب النفس البشرية في رحلتها صعودا وهبوطا، وترحالها تلامس الخاص والعام، خلال تدفق الحياة اليومية في تموجاتها المختلفة ومراحلها العمرية المتنوعة .
وتضمن الغلاف الأخير للكتاب اقتباسا من القصة الرئيسة للمجموعة التي جاءت بنفس العنوان (استراحة مؤقتة) ، جاء فيه :""ذلك الشوق الأبدي يحمل حنينا مباغتا لقلب شغوف بما بعد المدى، من نفق النص غير المكتوب تتهادى الأسئلة، باحثة عن قلب محب مفتوح ، تمنحه ردودا مروية ومطوية بنور الفجر بين الخيط الأبيض والأسود . يتشرنق المعنى وتدب في الجسد حياة فوق الروح وبعدها وبجوار الجوار لا يبقى في المدى إلا هو والسعيد من علم، والأسعد من عرف، والمرضي من وقف بين يديه وقفة.
الأجوبة مكتوبة في الهواء وملقاة في أحشاء البحر، قد لايجدها من يعوم أو من يغوص، وقد يجدها من يمشي على الماء"
تتضمن المجموعة 20 قصة قصيرة كتبها المؤلف في فترات متابعدة من حياته، يغلب عليها الطابع الفلسفي والرؤية الصوفية للحياة، وتتناول العديد من مشاهد الحياة اليومية بحلوها ومرها، تنطلق من رؤية خاصة للمؤلف.
تتميز المجموعة القصصية الجديدة التي صدرت عن الهيئة المصرية العام للكتاب بسردية أدبية تحلق بين سراديب النفس البشرية في رحلتها صعودا وهبوطا، وترحالها تلامس الخاص والعام، خلال تدفق الحياة اليومية في تموجاتها المختلفة ومراحلها العمرية المتنوعة .
وتضمن الغلاف الأخير للكتاب اقتباسا من القصة الرئيسة للمجموعة التي جاءت بنفس العنوان (استراحة مؤقتة) ، جاء فيه :""ذلك الشوق الأبدي يحمل حنينا مباغتا لقلب شغوف بما بعد المدى، من نفق النص غير المكتوب تتهادى الأسئلة، باحثة عن قلب محب مفتوح ، تمنحه ردودا مروية ومطوية بنور الفجر بين الخيط الأبيض والأسود . يتشرنق المعنى وتدب في الجسد حياة فوق الروح وبعدها وبجوار الجوار لا يبقى في المدى إلا هو والسعيد من علم، والأسعد من عرف، والمرضي من وقف بين يديه وقفة.
الأجوبة مكتوبة في الهواء وملقاة في أحشاء البحر، قد لايجدها من يعوم أو من يغوص، وقد يجدها من يمشي على الماء"
