اخترق قراصنة أتراك الموقع الخاص لوزارة الدفاع الروسية، وقاموا بتبديل محتوى الموقع بنص "كل تركي مولود كجندي"، حسبما ذكر موقع "ويب تكنو" الإخباري للتكنولوجيا.
ولم يصدر عن المتسللين بيان منفصل، لكن يُعتقد أن الاستهداف كان ردًا على مقتل أكثر من 30 جنديًا تركيًا في إدلب في 27 فبراير بواسطة الضربات الجوية الروسية.
وقامت الوزارة منذ ذلك الحين بإزالة المحتوى غير المصرح به من موقع الويب، بما في ذلك العلم التركي وكتابة نص مفاده: "القوات المسلحة التركية موجودة هنا"، وشريط فيديو للنشيد الوطني التركي.