تعقد لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب، اجتماعين، غدًا الاثنين، برئاسة النائب هشام عبدالواحد، وعدد من أعضاء اللجنة.
وتناقش اللجنة خلال الاجتماع الأول: طلب الإحاطة المقدم من النائب خالد عبدالعظيم، بشأن بطء الأعمال بطريق الحسينية/ فاقوس وعدم إقامة حائط كحمأية باتجاه ترعة السماعنه- الحسينية بمحافظة الشرقية، وطلب الإحاطة المقدم من النائب جمال أحمد كوش، بشأن رصف وتوسعة طريق كفر الجزار وحتى قرية ميت الحوفين مرورًا بقرية ورورة ودملو بمحافظة القليوبية، وطلب الإحاطة المقدم من النائب صابر عبدالقوى، بشأن تدهور حالة طريق الباجور/القناطر الخيرية الذي يربط بين محافظات القليوبية والمنوفية والغربية.
كما تناقش أيضا طلب الإحاطة المقدم من النائب محمود بسيوني، بشأن صدور قرار بنزع ملكية الأراضي اللازمة لتنفيذ مشروع إنشاء الطريق الدائري الإقليمي بنطاق محافظتي المنوفية والجيزة، دون أي مبرر، وطلب الإحاطة المقدم من النائب يس عبدالصبور، بشأن الحاجة إلى رصف طريق السماد – مدخل محافظة أسوان، وطلب الإحاطة المقدم من النائب شيرين فراج، بشأن تركيب أجهزة سينية لمسح السيارات على مدخل الانفاق والمنافذ، دون اخذ موافقة هيئة الرقابة النووية والاشعاعية، الأمر الذي يعد مخالفًا للقانون ويشكل خطرًا جسيمًا على صحة المواطنين.
وتستكمل اللجنة خلال الاجتماع الثاني: مناقشة طلب الإحاطة المقدم من النائب خالد عبدالعظيم، بشأن بطء الأعمال بطريق الحسينية/ فاقوس وعدم إقامة حائط كحمأية باتجاه ترعة السماعنه- الحسينية بمحافظة الشرقية، وتستكمل طلب الإحاطة المقدم من النائب جمال أحمد كوش، بشأن رصف وتوسعة طريق كفر الجزار وحتى قرية ميت الحوفين مرورًا بقرية ورورة ودملو بمحافظة القليوبية، وطلب الإحاطة المقدم من النائب صابر عبدالقوى، بشأن تدهور حالة طريق الباجور/القناطر الخيرية الذي يربط بين محافظات القليوبية والمنوفية والغربية، وطلب الإحاطة المقدم من النائب محمود بسيوني، بشأن صدور قرار بنزع ملكية الأراضي اللازمة لتنفيذ مشروع إنشاء الطريق الدائري الإقليمي بنطاق محافظتي المنوفية والجيزة، دون أي مبرر، وطلب الإحاطة المقدم من النائب يس عبدالصبور، بشأن الحاجة إلى رصف طريق السماد – مدخل محافظة أسوان، وطلب الإحاطة المقدم من النائبة شيرين فراج، بشأن تركيب أجهزة سينية لمسح السيارات على مدخل الانفاق والمنافذ، دون اخذ موافقة هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، الأمر الذي يعد مخالفًا للقانون ويشكل خطرًا جسيمًا على صحة المواطنين.
