ينظم قطاع «التعايش المشترك» التابع لمركز العدالة والإيمان، الثلاثاء 28 يناير الجاري، ندوةً لمواجهة ظاهرة «الإسلاموفوبيا» في مدينة «كيبيك» الكندية، كنشاط خلال أسبوع التوعية الإسلامي.
ويحاضر في الندوة التي تُنظم بالشراكة مع كلية الآداب والعلوم بجامعة «مونتريال»، ومنظمة عدالة المرأة، الدكتورة فاليري أميرو، أستاذ علم الاجتماع بجامعة مونتريال، ومولود إدير، منسق قطاع التعايش المشترك، وهنادي سعد، منسقة عدالة المرأة.
وتناقش الندوة كيفية إظهار الرفض لظاهرة «الإسلاموفوبيا» في سياق مجتمع مدينة «كيبيك»، وكيفية إذابة الصورة الذهنية المهيمنة بشكل ضمني والمرتبطة باستخدام ألفاظ: «مسلم، ومسلمة، ومسلمين»، كما تناقش المعايير التي يمكن استخدامها للوصول إلى تحقيق «المواطنة الفاعلة»، وبناء مجتمع تعددي حقيقي.
بدوره ثمّن مرصد الأزهر لمكافحة التطرف الندوة التي ينظمها قطاع «التعايش المشترك» لمواجهة ظاهرة «الإسلاموفوبيا» في مدينة «كيبيك» الكندية، مؤكدًا أن الحفاظ على السّلم الاجتماعي داخل المجتمعات يأتي أولًا من تناغم نسيج تلك المجتمعات، وتسامح وقبول الآخر فيها.
ويحاضر في الندوة التي تُنظم بالشراكة مع كلية الآداب والعلوم بجامعة «مونتريال»، ومنظمة عدالة المرأة، الدكتورة فاليري أميرو، أستاذ علم الاجتماع بجامعة مونتريال، ومولود إدير، منسق قطاع التعايش المشترك، وهنادي سعد، منسقة عدالة المرأة.
وتناقش الندوة كيفية إظهار الرفض لظاهرة «الإسلاموفوبيا» في سياق مجتمع مدينة «كيبيك»، وكيفية إذابة الصورة الذهنية المهيمنة بشكل ضمني والمرتبطة باستخدام ألفاظ: «مسلم، ومسلمة، ومسلمين»، كما تناقش المعايير التي يمكن استخدامها للوصول إلى تحقيق «المواطنة الفاعلة»، وبناء مجتمع تعددي حقيقي.
بدوره ثمّن مرصد الأزهر لمكافحة التطرف الندوة التي ينظمها قطاع «التعايش المشترك» لمواجهة ظاهرة «الإسلاموفوبيا» في مدينة «كيبيك» الكندية، مؤكدًا أن الحفاظ على السّلم الاجتماعي داخل المجتمعات يأتي أولًا من تناغم نسيج تلك المجتمعات، وتسامح وقبول الآخر فيها.
