الثلاثاء 23 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

العالم

نشرة أخبار العالم.. السترات الصفراء تنضم للاحتجاجات ضد قانون التقاعد بباريس.. وتضاعف عدد الأتراك اللاجئين في ألمانيا خلال 2019

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
شهدت الساحة العالمية خلال الساعات القليلة الماضية عددا من الأحداث المهمة، وإلى نص النشرة:


السترات الصفراء تنضم للاحتجاجات ضد قانون التقاعد بباريس
شهدت فرنسا مزيدًا من الاحتجاجات يوم السبت 11 يناير من قبل المتظاهرين الرافضين لإصلاحات أنظمة التقاعد والسترات الصفراء.
وفي باريس توجهت مظاهرة للسترات الصفراء نحو ساحة الأمة لتندمج مع مظاهرة الاحتجاج على أنظمة التقاعد ومن ثم الانتقال إلى ساحة الباستيل ثم إلى ساحة الجمهورية.
ويمثل السبت اليوم الثامن والثلاثين من الإضراب ضد إصلاح أنظمة التقاعد المثيرة للجدل حيث تستمر إضرابات النقل في مترو باريس وخدمات القطارات الأوسع عبر البلاد.

تضاعف عدد الأتراك اللاجئين في ألمانيا خلال 2019 
كشف تقرير ألماني رسمي، تضاعف عدد الأتراك الذين قدموا طلبات للجوء في البلاد منذ حملة القمع التي شنها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بعد محاولة الانقلاب التي يتهم حركة جولن بالوقوف وراءها.
وذكرت الإذاعة الألمانية "دويتشه فيله" أن ما مجموعه 11،423 من الأتراك طلبوا اللجوء بألمانيا في العام الماضى، مقارنة بـ 5،742 في 2016.
وأضاف التقرير أن الأتراك قدموا أكبر عدد من طلبات اللجوء في ألمانيا في 2019 بعد المواطنين السوريين والعراقيين، حيث كانت نسبة 80% من الطلبات من مواطنين أتراك من أصل كردي قبل 2016، بينما بلغت نسبة مقدمي الطلبات من تركيا ممن عرفوا أنفسهم بأنهم أتراك فقط، 50% عام 2019.
وأشار إلى أنه في الوقت الذي تم فيه قبول 74.6% من طلبات اللجوء المقدمة من الذين عرفوا أنفسهم أنهم أتراك فقط، فإن 14.5% من المواطنين الأتراك الذين عرفوا أنفسهم بأنهم من الأكراد منحوا حق اللجوء في 2019.
من جانبها، وافقت الحكومة الألمانية على 47.4% من طلبات اللجوء المقدمة من الأتراك في 2019، مقارنة مع 8.2% في 2016، وفقا لما ذكره تقرير صادر عن المكتب الاتحادي الألماني للهجرة واللاجئين.
تعد ألمانيا من بين الدول الرائدة التي يلتمس فيها الأتراك اللجوء وسط حملة قمع مستمرة لأعضاء جماعة جولن وأصوات المعارضة في البلاد.

زعيم المعارضة في فنزويلا يدعو إلى مزيد من الاحتجاجات ضد مادورو
دعا زعيم المعارضة الفنزويلي خوان غوايدو، يوم أمس السبت، إلى مزيد من الاحتجاجات ضد حكومة الرئيس نيكولاس مادورو بعد محاولة الحزب الحاكم لتنصيب نائب مقرب لسياستهم رئيسا للبرلمان.
وذكرت وكالة "رويترز" أن غوايدو عقد تجمعا حاشدا له بعد أن منعته القوات الأمنية من دخول الكونغرس بعد تعيين خلفا له.
وقال غوايدو خلال تجمع في غربي كاراكاس: "علينا النزول إلى الشوارع للاحتجاج وتقديم المطالب وعلينا الضغط جميعا".
وأضاف قائلا: "لا يمكن لأحد أن يبقى في منزله ولا يمكن لأحد الركوع أمام الديكتاتورية".
وخسر زعيم المعارضة الفنزويلية ورئيس الجمعية الوطنية، خوان غوايدو، منصبه اليوم لصالح لويس بارا في انتخابات مهمة.
هذا واندلعت في كاراكاس، احتجاجات يوم 21 يناير 2018، ضد الرئيس الحالي لفنزويلا، نيكولاس مادورو، وفي نفس اليوم، أعلن رئيس البرلمان، خوان غوايدو، نفسه رئيسًا مؤقتا للبلاد، وأعلنت الولايات المتحدة اعترافها بغوايدو، مطالبة الرئيس الفنزويلي مادورو، بعدم القيام بأعمال عنف ضد المعارضة.. فيما أعلن مادورو أنه هو الرئيس الشرعي للبلاد، واصفا رئيس البرلمان والمعارضة "بدمية في يد الولايات المتحدة".

وزير بريطاني: لندن تسعى لتقليل الارتباط العسكري مع أمريكا 
أعلنت وسائل إعلام بريطانية، اليوم الأحد، نقلا عن وزير الدفاع البريطاني، أن لندن عليها الاستثمار بصناعتها العسكرية لتقليل اعتمادها العسكري على الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال وزير الدفاع البريطاني، بن والاس، خلال مقابلة مع صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية، إن لندن يجب أن تتفرغ للاستثمار في صناعتها العسكرية للاعتماد على النفس وتقليص الاعتماد على التقنيات الأمريكية.
وأضاف والاس: "المخاوف من انتهاج الولايات المتحدة خلال رئاسة دونالد ترامب سياسات انعزالية على نحو أكبر جعلته يشعر بالقلق".
وتابع بن والاس قوله: "أشعر بقلق من إنه إذا تخلت الولايات المتحدة عن زعامتها حول العالم فإن ذلك سيكون أمرا سيئا للعالم ولنا، لذلك يجب أن نخطط للأسوأ ونأمل في الأفضل.
وأردف قائلا: "نعتمد جدا على الغطاء الجوي الأمريكي والمخابرات ووسائل المراقبة والاستطلاع الأمريكية علينا تنويع وسائلنا".