ترأس اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، وفدًا، اليوم الثلاثاء، لتقديم التهنئة للإخوة الأقباط بمناسبة الاحتفال بعيد "الميلاد المجيد"، وذلك بقاعة أم النور بكنيسة الكاتدرال "العذراء مريم والملاك ميخائيل" في شارع 23 يوليو.
واستقبل الأنبا تادر، مطران محافظة بورسعيد، المحافظ والوفد المرافق لهم بباقة الورود، في الوقت الذي أعرب المحافظ عن اعتزازه بالروابط القوية ومشاعر الإخوة والسماحة الدينية التي تميز الشعب المصري عن غيره من الشعوب، مؤكدا على قوة وعمق النسيج الوطني المصري، وروح المحبة والتعاون والتسامح والإخلاص بين جميع فئات المواطنين، لافتا أن بورسعيد تنعم بالاستقرار والأمن والأمان والوحدة بين مواطنيها، وهو أساس إنجاز كافة أوجه التنمية.
وأكد محافظ بورسعيد، أهمية مثل هذه المناسبات في تعميق روابط النسيج الوطني، وأن أوجه المحبة والتراحم بين مختلف فئات الشعب المصرى تتجسد في أبهى صورها خلال هذه المناسبات الدينية، والتي نسعى للاحتفال بها جميعا، مشددا على أن مصرنا الحبيبة تحتاج لدعم ووحدة أبنائها ضد أي محاولات تستهدف النيل من البلاد واستقرارها داخليا وخارجيا، وضرورة توحيد الصفوف خلف القيادة السياسية بما يضمن استمرار تحقيق الأمن والرخاء لأوطاننا.
وضم الوفد كل من اللواء هشام خطاب، مدير الأمن، والشيخ صفوت نظير، وكيل وزارة الأوقاف، وأعضاء بمجلس النواب، وقيادات بالجيش الثاني الميداني، وعدد من القيادات التنفيذية والأمنية والسياسية والشعبية وأهالي بورسعيد.
واستقبل الأنبا تادر، مطران محافظة بورسعيد، المحافظ والوفد المرافق لهم بباقة الورود، في الوقت الذي أعرب المحافظ عن اعتزازه بالروابط القوية ومشاعر الإخوة والسماحة الدينية التي تميز الشعب المصري عن غيره من الشعوب، مؤكدا على قوة وعمق النسيج الوطني المصري، وروح المحبة والتعاون والتسامح والإخلاص بين جميع فئات المواطنين، لافتا أن بورسعيد تنعم بالاستقرار والأمن والأمان والوحدة بين مواطنيها، وهو أساس إنجاز كافة أوجه التنمية.
وأكد محافظ بورسعيد، أهمية مثل هذه المناسبات في تعميق روابط النسيج الوطني، وأن أوجه المحبة والتراحم بين مختلف فئات الشعب المصرى تتجسد في أبهى صورها خلال هذه المناسبات الدينية، والتي نسعى للاحتفال بها جميعا، مشددا على أن مصرنا الحبيبة تحتاج لدعم ووحدة أبنائها ضد أي محاولات تستهدف النيل من البلاد واستقرارها داخليا وخارجيا، وضرورة توحيد الصفوف خلف القيادة السياسية بما يضمن استمرار تحقيق الأمن والرخاء لأوطاننا.
وضم الوفد كل من اللواء هشام خطاب، مدير الأمن، والشيخ صفوت نظير، وكيل وزارة الأوقاف، وأعضاء بمجلس النواب، وقيادات بالجيش الثاني الميداني، وعدد من القيادات التنفيذية والأمنية والسياسية والشعبية وأهالي بورسعيد.
