الأربعاء 24 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة التعليمية

خالد عبد البارى رئيسا أكاديميا لجامعة هيرتفوردشاير الإنجليزية بالعاصمة الإدارية

عبد البارى رئيسا
عبد البارى" رئيسا أكاديميا لفرع "هيرتفوردشاير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
أعلنت مؤسسة جلوبال للتعليم ومقرها العاصمة الإدارية الجديدة، تعيين الدكتور خالد عبد البارى رئيس جامعة الزقازيق السابق، رئيسا أكاديميا لفرع جامعة هيرتفوردشاير الإنجليزية.
وشغل الدكتور خالد عبدالبارى منصب رئيس جامعة الزقازيق لمدة أربع سنوات، أنشأ خلالها ما يقرب من 11 كلية جديدة، فضلا عن تطوير مستشفى الجامعة والبدء في إنشاء جامعة الزقازيق الأهلية بالعاشر من رمضان.
وأكد عبد البارى، أن فرع جامعة "هيرتفوردشاير" الإنجليزية، بالعاصمة الإدارية يمنح الدرجات العلمية في بكالوريوس العلوم الصيدلية، وبكالوريوس الصيدلة "m pharm"، وبكالوريوس المحاسبة والتمويل، وبكالوريوس إدارة تكنولوجيا المعلومات للأعمال، وبكالوريوس إدارة الأعمال، وبكالوريوس التسويق باستخدام التواصل الرقمى.
وأضاف الدكتور خالد عبد البارى، أن الجامعة تمنح أيضا بكالوريوس في علوم الحاسب "ذكاء اصطناعي"، بكالوريوس الهندسة في الهندسة المدنية، بكالوريوس الهندسة في الهندسة الميكانيكية والميكاترونكس”، بكالوريوس الإعلام، بكالوريوس في علوم العلاج الطبيعي، بكالوريوس التصميم الرقمى للإعلام، بكالوريوس العمارة الداخلية والتصميم.
وأشار إلى أن الجامعة تطبق قواعد القبول التى تطبقها الجامعة الإنجليزية الأم، موضحا أن متاح بها أماكن خالية في كليات الصيدلة وإدارة الأعمال والإعلام، بداية من الفصل الدراسي الثاني، لافتا أن الجامعة سينضم اليها العام الدراسي المقبل كليات” الهندسة والعمارة والحسابات والمعلومات.
يذكر أن جامعة هيرتفوردشاير تأسست سنة 1948 وتم اختيارها كواحدة من 25 جامعة تقنية في المملكة المتحدة في عام 1959، وتمتلك شبكة عالمية تضم أكثر من 165000 خريج، ولديها 812 من أعضاء هيئة التدريس، ويبلغ حجم مبيعاتها أكثر من 235 مليون جنيه إسترليني، والجامعة عضو في اتحاد الجامعات البريطانية ورابطة الجامعات الأوروبية.
يشار إلى أن مؤسسة جلوبال للتعليم، هي مؤسسة جامعية، مقرها في العاصمة الإدارية الجديدة، وتمتلك رؤية تتماشى مع رؤية مصر 2030 في تطوير التعليم والبحث العلمي، من خلال استضافة فروع لجامعات أجنبية ذات قيمة علمية عالمية، وتستهدف أن تكون واحدة من أكبر الكيانات في الشرق الأوسط، التي تضم فروعًا لجامعات أجنبية في مختلف المجالات، التي تتناسب مع سوق العمل، وتمثل إضافة للتعليم وريادة الأعمال في مصر.