أكد المهندس حسين منصور، نائب رئيس حزب الوفد، أن يوم الجهاد الوطني يمثل استهلال الحداثة وتحقيق الدولة الدستورية والقانونية وترسيخ مبدأ المواطنة، كما يؤكد للمصريين امتلاكهم القوة والقدرة والخيال السياسي، وتمكنهم في استعادة حقوقهم وسيادتهم لدولتهم.
وأضاف نائب رئيس حزب الوفد، أن هذا اليوم كان بمثابة الدافع الأساسي والمحرك القوي لجمع التوكيلات الشعبية، وهي الظاهرة التي لم تتكرر في تاريخ مصر، وكانت همزة الوصل مع الريف والصعيد في وقت لم يكن هناك أي وسيلة للتواصل، فكان أبناء الريف والصعيد المتواجدون في القاهرة هم حلقة الوصل بين زعماء الشعب ليكونوا سندًا لهم وداعمين لهم في القضية المصرية.
وأكد "منصور"، أن الجهاد الوطني كان دافعًا لتوحد المصريين من عمال وفلاحين وطلبة وموظفين ورجالًا ونساءً وشبابا وشيوخًا، كما كان دافعًا للمرأة المصرية، مضيفًا أن هذا اليوم كان بمثابة شرارة الحداثة الحقيقية لتشكيل الهوية المصرية الخالصة بعيدًا عن أي توجه غير مصري.
وأضاف نائب رئيس حزب الوفد، أن هذا اليوم كان بمثابة الدافع الأساسي والمحرك القوي لجمع التوكيلات الشعبية، وهي الظاهرة التي لم تتكرر في تاريخ مصر، وكانت همزة الوصل مع الريف والصعيد في وقت لم يكن هناك أي وسيلة للتواصل، فكان أبناء الريف والصعيد المتواجدون في القاهرة هم حلقة الوصل بين زعماء الشعب ليكونوا سندًا لهم وداعمين لهم في القضية المصرية.
وأكد "منصور"، أن الجهاد الوطني كان دافعًا لتوحد المصريين من عمال وفلاحين وطلبة وموظفين ورجالًا ونساءً وشبابا وشيوخًا، كما كان دافعًا للمرأة المصرية، مضيفًا أن هذا اليوم كان بمثابة شرارة الحداثة الحقيقية لتشكيل الهوية المصرية الخالصة بعيدًا عن أي توجه غير مصري.