قالت البحرية المكسيكية إن قراصنة هاجموا سفينة إمداد بحري ترفع العلم الإيطالي في جنوب خليج المكسيك مما أسفر عن إصابة اثنين من أفراد الطاقم.
والواقعة هي الأحدث في سلسلة عمليات قرصنة وسرقة تعرضت لها منصات أو بنية تحتية نفطية في المنطقة.
وأضافت البحرية في بيان يوم الثلاثاء أن أحد أفراد طاقم السفينة (ريماس) أصيب بعيار ناري، أما الآخر فقد أصيب بارتجاج في المخ ونقلا لمستشفى قريب.
وسفينة الإمداد الإيطالية مملوكة لشركة ميكوبري للخدمات البحرية وتخدم قطاع النفط المكسيكي.
وذكر مصدران مطلعان وتقارير لوسائل إعلام محلية أن عدد أفراد طاقم السفينة كان يبلغ نحو 35 فردا وقت وقوع الهجوم قبالة سيوداد ديل كارمن في ولاية كامبيتشي.
وذكرت التقارير أن نحو 8 قراصنة مسلحين وصلوا في قاربين وصعدوا على متنها وسرقوا أفراد الطاقم. ولم ترد شركة ميكوبري ولا السفارة الإيطالية في المكسيك بعد على طلبات للتعليق.
وتقول شركة النفط الوطنية المكسيكية (بيميكس) إن عمليات السرقة تؤثر بشكل متزايد على بنيتها التحتية النفطية. وتعرضت معدات متطورة للسرقة وإعادة البيع كما يتعرض أفراد الطواقم للسرقة.
وأغلب الهجمات المسجلة وقعت في المنطقة الجنوبية من خليج المكسيك حيث نتنج عشرات المنصات النفطية آلاف البراميل من الخام يوميا.
والواقعة هي الأحدث في سلسلة عمليات قرصنة وسرقة تعرضت لها منصات أو بنية تحتية نفطية في المنطقة.
وأضافت البحرية في بيان يوم الثلاثاء أن أحد أفراد طاقم السفينة (ريماس) أصيب بعيار ناري، أما الآخر فقد أصيب بارتجاج في المخ ونقلا لمستشفى قريب.
وسفينة الإمداد الإيطالية مملوكة لشركة ميكوبري للخدمات البحرية وتخدم قطاع النفط المكسيكي.
وذكر مصدران مطلعان وتقارير لوسائل إعلام محلية أن عدد أفراد طاقم السفينة كان يبلغ نحو 35 فردا وقت وقوع الهجوم قبالة سيوداد ديل كارمن في ولاية كامبيتشي.
وذكرت التقارير أن نحو 8 قراصنة مسلحين وصلوا في قاربين وصعدوا على متنها وسرقوا أفراد الطاقم. ولم ترد شركة ميكوبري ولا السفارة الإيطالية في المكسيك بعد على طلبات للتعليق.
وتقول شركة النفط الوطنية المكسيكية (بيميكس) إن عمليات السرقة تؤثر بشكل متزايد على بنيتها التحتية النفطية. وتعرضت معدات متطورة للسرقة وإعادة البيع كما يتعرض أفراد الطواقم للسرقة.
وأغلب الهجمات المسجلة وقعت في المنطقة الجنوبية من خليج المكسيك حيث نتنج عشرات المنصات النفطية آلاف البراميل من الخام يوميا.
