قالت سارة كيرة، الباحثة المتخصصة في الشئون الأوروبية، إن استقالة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون هي جزء من الإجراءات الخاصة بإقامة الانتخابات البرلمانية في 12 ديسمبر وعلى أثرها تم حل مجلس العموم البريطاني تمهيدا للانتخابات.
وأضافت في مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الخميس، أن هناك سيناريوهين في هذا الشأن الأول أن يفوز حزب المحافظين بمرشحه بوريس جونسون مجددا كرئيس للوزراء والاستطلاعات ترجح فوزه بنسبة 40% مقابل 23% لحزب العمال، وبذلك يتكون مجلس العموم بأغلبية من حزب المحافظين ويتم تنفيذ خطتهم بشأن البريكست وتخرج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي في 31 يناير المقبل.
كما تابعت أن السيناريو الثاني سيكون حال فوز حزب العمال وحينها سيتم إجراء استفتاء آخر حول الخروج من الاتحاد من عدمه ولكن بشكل عام على أرض الواقع توجد ميول لدى الشعب البريطاني بتنفيذ البريكست واستكمال عملية الخروج من الاتحاد.
وأضافت في مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الخميس، أن هناك سيناريوهين في هذا الشأن الأول أن يفوز حزب المحافظين بمرشحه بوريس جونسون مجددا كرئيس للوزراء والاستطلاعات ترجح فوزه بنسبة 40% مقابل 23% لحزب العمال، وبذلك يتكون مجلس العموم بأغلبية من حزب المحافظين ويتم تنفيذ خطتهم بشأن البريكست وتخرج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي في 31 يناير المقبل.
كما تابعت أن السيناريو الثاني سيكون حال فوز حزب العمال وحينها سيتم إجراء استفتاء آخر حول الخروج من الاتحاد من عدمه ولكن بشكل عام على أرض الواقع توجد ميول لدى الشعب البريطاني بتنفيذ البريكست واستكمال عملية الخروج من الاتحاد.
