ضغط الدم مشكلة صحية يتعرض لها أغلب الناس سواء كانت ارتفاعا مفاجئا أو انخفاضا مفاجئا ويؤدي التغير المفاجئ فيه إلى مشكلات صحية عديدة ولكن معرفة أعراض ارتفاعه لدى أغلب الناس مجهولة.. وتبرز "البوابة نيوز" طرق التعامل مع ارتفاع ضغط الدم المفاجئ وفقا لموقع "webteb".
أضرار ارتفاع الضغط المفاجئ:
الزيادة المفاجئة في ضغط الدم مشكلة خطيرة، وقد تسبب الوفاة، لذلك يجب السيطرة عليها على الفور
يسبب العديد من حالات السكتات الدماغية والوفاة بسبب ذلك.
ويعد مؤشرا على وجود حالة مرضية في القلب، أما أن يكون سببها انسداد الشريان أو حتى الإجهاد النفسي، في كلتا الحالتين يمكن أن تكون اثاره سيئة.
أعراضه:
عندما يرتفع ضغط الجسم فوق 120/80 ملم زئبقي، يشار إلى حالة ارتفاع ضغط الدم مما يؤدي إلى عدة أعراض في الجسم منها:
الصداع المفاجئ
الدوار
قلة وضوح الرؤية
صعوبة في الحفاظ على التوازن.
ضيق في التنفس
فقدان الإحساس المؤقت في الساقين والذراعين
في حالات نادرة معينة، قد يعاني الشخص من نوبات تشنج، أو ارتباك، أو غيبوبة.
في النوبات الأكثر حدة، قد يحدث النزف بسبب تلف الأوعية الدموية، أو تمزق في الأعصاب أو الأوعية الشبكية، التي قد تؤدي إلى العمى.
أسباب ارتفاع ضغط الدم المفاجئ:
عادة ما يحدث ضغط الدم المرتفع بسبب العديد من الممارسات والعادات غير الملائمة في حياتنا اليومية، ومنها:
استخدام الدواء إذا أفرطت في استعمال أدوية معينة يمكن أن يزيد ذلك من ضغط دمك، مثل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل الايبوبروفين والإسبرين.
تناول حبوب منع الحمل والعديد من الأدوية الأخرى يمكن أن يسبب زيادة في ضغط الدم بشكل غير متوقع، كما أن تعاطي المخدرات مثل الكوكايين والماريجوانا يسبب ذلك.
التدخين فالسيجارة تحتوي على العشرات من المواد الكيميائية، بما في ذلك النيكوتين، وتسبب تلك المواد تلف بطانات الأوعية الدموية في دمائنا.
الحمية الغذائية السيئة التي تتضمن محتويات عالية من الدهون المشبعة ومستويات عالية من الصوديوم، تسبب تراكم الدهون في الأوعية، مما يسبب ارتفاع مفاجئ في ضغط الدم.
القلق والتوتر فعادة ما يحدث الإجهاد بسبب عمليات تنشيط يومية أو أفكار ومهام تؤثر عليك، وهناك العديد من القضايا النفسية مثل الرهاب والاكتئاب يمكن أن تسبب زيادة في ضغط الدم.
اصابة الجسم بأمراض الكلى، أو تصلب الجلد، أو الأورام أو إصابات العمود الفقري، يمكن أن يؤدي إلى نوبات زيادة مفاجئة في ضغط الدم.
الإفراط في تناول المشروبات مثل الشاي والقهوة والكحول، يمكن أن يسبب زيادة مفاجئة في ضغط الدم في فترة قصيرة.
يمكن أن تسبب زيادة الوزن والألم وعدم التوازن الهرموني والحمل إلى ارتفاع ضغط الدم دفعة واحدة.
علاج ارتفاع ضغط الدم المفاجئ:
يتم تحديد العلاج لارتفاع ضغط الدم بناءً على الحالة الصحية التي تسببها، ومن طرق العلاج:
العلاج عن طريق الوريد: في حالات الطوارئ، حيث يتم نقل المواد الغذائية عن طريق الوريد.
العمليات العلاجية: إذا كان ضغط الدم المرتفع ناتجًا عن أمراض مختلفة، فقد يتم العلاج عن طريق إجراء العديد من العمليات الجراحية، وطرق خاصة تتحدث عنها مع طبيبك.
التدخل العلاجي: في الحالات الأكثر شدة مثل تلف الكلى المتقدم أو الأورام، قد يكون من الضروري إجراء التدخل الجراحي.
اتباع نظام غذائي صحي.
الإقلاع عن التدخين.
ممارسة الرياضة: الحصول على المزيد من التمارين الرياضية.
الأدوية: يمكنك استخدام العديد من أدوية لعلاج ارتفاع ضغط الدم مثل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، وحاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين، مدرات البول، حاصرات بيتا وألفا.
أضرار ارتفاع الضغط المفاجئ:
الزيادة المفاجئة في ضغط الدم مشكلة خطيرة، وقد تسبب الوفاة، لذلك يجب السيطرة عليها على الفور
يسبب العديد من حالات السكتات الدماغية والوفاة بسبب ذلك.
ويعد مؤشرا على وجود حالة مرضية في القلب، أما أن يكون سببها انسداد الشريان أو حتى الإجهاد النفسي، في كلتا الحالتين يمكن أن تكون اثاره سيئة.
أعراضه:
عندما يرتفع ضغط الجسم فوق 120/80 ملم زئبقي، يشار إلى حالة ارتفاع ضغط الدم مما يؤدي إلى عدة أعراض في الجسم منها:
الصداع المفاجئ
الدوار
قلة وضوح الرؤية
صعوبة في الحفاظ على التوازن.
ضيق في التنفس
فقدان الإحساس المؤقت في الساقين والذراعين
في حالات نادرة معينة، قد يعاني الشخص من نوبات تشنج، أو ارتباك، أو غيبوبة.
في النوبات الأكثر حدة، قد يحدث النزف بسبب تلف الأوعية الدموية، أو تمزق في الأعصاب أو الأوعية الشبكية، التي قد تؤدي إلى العمى.
أسباب ارتفاع ضغط الدم المفاجئ:
عادة ما يحدث ضغط الدم المرتفع بسبب العديد من الممارسات والعادات غير الملائمة في حياتنا اليومية، ومنها:
استخدام الدواء إذا أفرطت في استعمال أدوية معينة يمكن أن يزيد ذلك من ضغط دمك، مثل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل الايبوبروفين والإسبرين.
تناول حبوب منع الحمل والعديد من الأدوية الأخرى يمكن أن يسبب زيادة في ضغط الدم بشكل غير متوقع، كما أن تعاطي المخدرات مثل الكوكايين والماريجوانا يسبب ذلك.
التدخين فالسيجارة تحتوي على العشرات من المواد الكيميائية، بما في ذلك النيكوتين، وتسبب تلك المواد تلف بطانات الأوعية الدموية في دمائنا.
الحمية الغذائية السيئة التي تتضمن محتويات عالية من الدهون المشبعة ومستويات عالية من الصوديوم، تسبب تراكم الدهون في الأوعية، مما يسبب ارتفاع مفاجئ في ضغط الدم.
القلق والتوتر فعادة ما يحدث الإجهاد بسبب عمليات تنشيط يومية أو أفكار ومهام تؤثر عليك، وهناك العديد من القضايا النفسية مثل الرهاب والاكتئاب يمكن أن تسبب زيادة في ضغط الدم.
اصابة الجسم بأمراض الكلى، أو تصلب الجلد، أو الأورام أو إصابات العمود الفقري، يمكن أن يؤدي إلى نوبات زيادة مفاجئة في ضغط الدم.
الإفراط في تناول المشروبات مثل الشاي والقهوة والكحول، يمكن أن يسبب زيادة مفاجئة في ضغط الدم في فترة قصيرة.
يمكن أن تسبب زيادة الوزن والألم وعدم التوازن الهرموني والحمل إلى ارتفاع ضغط الدم دفعة واحدة.
علاج ارتفاع ضغط الدم المفاجئ:
يتم تحديد العلاج لارتفاع ضغط الدم بناءً على الحالة الصحية التي تسببها، ومن طرق العلاج:
العلاج عن طريق الوريد: في حالات الطوارئ، حيث يتم نقل المواد الغذائية عن طريق الوريد.
العمليات العلاجية: إذا كان ضغط الدم المرتفع ناتجًا عن أمراض مختلفة، فقد يتم العلاج عن طريق إجراء العديد من العمليات الجراحية، وطرق خاصة تتحدث عنها مع طبيبك.
التدخل العلاجي: في الحالات الأكثر شدة مثل تلف الكلى المتقدم أو الأورام، قد يكون من الضروري إجراء التدخل الجراحي.
اتباع نظام غذائي صحي.
الإقلاع عن التدخين.
ممارسة الرياضة: الحصول على المزيد من التمارين الرياضية.
الأدوية: يمكنك استخدام العديد من أدوية لعلاج ارتفاع ضغط الدم مثل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، وحاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين، مدرات البول، حاصرات بيتا وألفا.
