وصل الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه-إن، اليوم الأحد، إلى عاصمة تايلاند "بانكوك" لحضور قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) زائد ثلاثة (كوريا الجنوبية والصين واليابان) وقمة شرق آسيا.
ومن المتوقع أن يدعو "مون" أثناء زيارته إلى تايلاند لتعزيز الدعم والتعاون لإنجاح القمة الخاصة بين كوريا الجنوبية وآسيان والقمة الأولى بين كوريا الجنوبية ودول الميكونج المقرر عقدهما في الفترة من 25 إلى 27 نوفمبر الجاري في مدينة بوسان الكورية الجنوبية، بمناسبة الذكرى الثلاثين لتأسيس علاقة الحوار بين كوريا الجنوبية والآسيان.. وفقا لما ذكرته وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية.
ويبدأ "مون" أعماله للزيارة مع حضور مأدبة عشاء تنظمها تايلاند التي تتولى الرئاسة الدورية للآسيان هذا العام.
ومن المقرر أيضا أن يحضر مون صباح غدٍ الاثنين قمة آسيان زائد ثلاثة، حيث يشاركه رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي من الجانب الياباني، ورئيس مجلس الدولة الصيني لي كه تشيانج من الجانب الصيني.
وعقب ذلك، من المقرر أن يحضر مون قمة شرق آسيا التي تشارك فيها كوريا الجنوبية والصين واليابان والولايات المتحدة وروسيا وغيرها، ويدعو فيها المجتمع الدولي إلى دعمه المستمر لتحقيق تقدم في مبادرة السلام في شبه الجزيرة الكورية، ويكشف عن نيته للسلام والازدهار في المنطقة مثل سياسة الجنوب الجديدة التي تتبعها الحكومة الكورية الجنوبية.
ومن المتوقع أن يدعو "مون" أثناء زيارته إلى تايلاند لتعزيز الدعم والتعاون لإنجاح القمة الخاصة بين كوريا الجنوبية وآسيان والقمة الأولى بين كوريا الجنوبية ودول الميكونج المقرر عقدهما في الفترة من 25 إلى 27 نوفمبر الجاري في مدينة بوسان الكورية الجنوبية، بمناسبة الذكرى الثلاثين لتأسيس علاقة الحوار بين كوريا الجنوبية والآسيان.. وفقا لما ذكرته وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية.
ويبدأ "مون" أعماله للزيارة مع حضور مأدبة عشاء تنظمها تايلاند التي تتولى الرئاسة الدورية للآسيان هذا العام.
ومن المقرر أيضا أن يحضر مون صباح غدٍ الاثنين قمة آسيان زائد ثلاثة، حيث يشاركه رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي من الجانب الياباني، ورئيس مجلس الدولة الصيني لي كه تشيانج من الجانب الصيني.
وعقب ذلك، من المقرر أن يحضر مون قمة شرق آسيا التي تشارك فيها كوريا الجنوبية والصين واليابان والولايات المتحدة وروسيا وغيرها، ويدعو فيها المجتمع الدولي إلى دعمه المستمر لتحقيق تقدم في مبادرة السلام في شبه الجزيرة الكورية، ويكشف عن نيته للسلام والازدهار في المنطقة مثل سياسة الجنوب الجديدة التي تتبعها الحكومة الكورية الجنوبية.
