قالت يارا المصري، أصغر مصرية حصلت على جائزة الصين للترجمة، إنها كانت ترغب في دخول كلية العلوم قسم الجيولوجيا في البداية ولكنها قررت تغيير اهتمامها وقررت دراسة الأدب الإنجليزي، مشيرًة إلى أن والدها هو من اختار لها التخصص نظرًا لرؤيته السياسية والاقتصادية لدولة الصين، ولذلك تخرجت من كلية الألسن قسم اللغة الصينية بجامعة عين شمس.
وأضافت "المصري" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الورد" على فضائية " TeN " اليوم الاثنين، أنها اقتنعت بوجهة نظر والدها نظرًا لأنها تثق دائمًا في آرائه، موضحة أن تعلم اللغة الصينية صعب جدًا، نظرًا لأننا ليس لدينا أي خلفية عنها، والسنوات الأولى في الدراسة الجامعية كانت معتمدة على الحفظ فقط، لأن اللغة الصينية ليس بها حروف ولكنها تكتب على هيئة رموز.
وأشارت، إلى أن مناهج الجامعة كانت تدرس تاريخ البلد والقواعد النحوية والبلاغية والأدب والترجمة، مؤكدة أنها كانت تتواصل مع الصينيين الذين يعيشون في مصر، وهو ما كان يساعددهم كثيرًا على التحدث باللغة الصينية، متابعة: "أي شخص من الممكن أن يتعلم أي لغة لو كان لديه القدرة والقابلية للتعلم".
وأكدت، أن الدراسة الأكاديمية للغات أعمق وأشمل من الدراسة الجامعية التي تعلم الطالب الأساسيات في اللغة، موضحة أن هناك أماكن مخصصة لتعلم اللغة الصينية في مصر.
وأضافت "المصري" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الورد" على فضائية " TeN " اليوم الاثنين، أنها اقتنعت بوجهة نظر والدها نظرًا لأنها تثق دائمًا في آرائه، موضحة أن تعلم اللغة الصينية صعب جدًا، نظرًا لأننا ليس لدينا أي خلفية عنها، والسنوات الأولى في الدراسة الجامعية كانت معتمدة على الحفظ فقط، لأن اللغة الصينية ليس بها حروف ولكنها تكتب على هيئة رموز.
وأشارت، إلى أن مناهج الجامعة كانت تدرس تاريخ البلد والقواعد النحوية والبلاغية والأدب والترجمة، مؤكدة أنها كانت تتواصل مع الصينيين الذين يعيشون في مصر، وهو ما كان يساعددهم كثيرًا على التحدث باللغة الصينية، متابعة: "أي شخص من الممكن أن يتعلم أي لغة لو كان لديه القدرة والقابلية للتعلم".
وأكدت، أن الدراسة الأكاديمية للغات أعمق وأشمل من الدراسة الجامعية التي تعلم الطالب الأساسيات في اللغة، موضحة أن هناك أماكن مخصصة لتعلم اللغة الصينية في مصر.
