قالت رئيسة هيئة مكافحة الفساد بماليزيا، لطيفة كويا، "إن كوالالمبور بدأت في التحقيق مع نحو 80 شخصا وشركة بشأن مزاعم تلقيهم أموالا من صندوق الاستثمار الحكومي الماليزي "وان.إم.دي.بي"".
ونقلت صحيفة "نيو ستريتس تايمز" الماليزية على موقعها الإلكتروني عن كويا قولها " إن الهيئة تهدف إلى استعادة 420 مليون رينجيت (100 مليون دولار) من هؤلاء الأفراد والشركات" .
وأضافت أنه من بين هؤلاء الأشخاص، نظير عبد الرزاق، الرئيس السابق لبنك "سي.آي.إم.بي"، شقيق رئيس الوزراء السابق نجيب عبد الرزاق، وشهريار عبد الصمد، الرئيس السابق لوكالة "فيلدا" الحكومية لزيت النخيل.
وأشارت إلى أنه تجري تحقيقات بشأن صندوق "وان إم.دي.بي"، الذي أسسه نجيب عبد الرزاق في عام 2009، في ما لا يقل عن 6 دول، وتقول وزارة العدل الأمريكية إن نحو 4.5 مليار دولار سرقت من الصندوق.
وأفادت " لقد تلقينا موافقة من المدعي العام ونحن الآن بصدد تقديم الإشعارات، كما يتعين على جميع الذين تلقوا الإشعارات، دفع الغرامة في غضون أسبوعين من تاريخه، وفي حال عدم وجود ما يكفي من الوقت للدفع، فيمكنهم التقدم بطلب تمديد."
وتابعت : " القائمة ليست شاملة وسيتم الكشف عن المزيد في المستقبل، لكننا قررنا أن نتعامل في البداية مع تلقى 500 ألف رينجيت ماليزي وما فوق (الرينجيت الماليزي حوالي 0.24 سنت أمريكي) ، ولكن سيكون هناك مجموعة من الأحزاب السياسية أو المؤسسات التي قد تلقت أقل من هذا المبلغ."
وتشير التقارير إلى أن مليارات الدولارات نهبت من الصندوق الحكومي من جانب عبد الرزاق وأسرته والمقربين منه.
ونقلت صحيفة "نيو ستريتس تايمز" الماليزية على موقعها الإلكتروني عن كويا قولها " إن الهيئة تهدف إلى استعادة 420 مليون رينجيت (100 مليون دولار) من هؤلاء الأفراد والشركات" .
وأضافت أنه من بين هؤلاء الأشخاص، نظير عبد الرزاق، الرئيس السابق لبنك "سي.آي.إم.بي"، شقيق رئيس الوزراء السابق نجيب عبد الرزاق، وشهريار عبد الصمد، الرئيس السابق لوكالة "فيلدا" الحكومية لزيت النخيل.
وأشارت إلى أنه تجري تحقيقات بشأن صندوق "وان إم.دي.بي"، الذي أسسه نجيب عبد الرزاق في عام 2009، في ما لا يقل عن 6 دول، وتقول وزارة العدل الأمريكية إن نحو 4.5 مليار دولار سرقت من الصندوق.
وأفادت " لقد تلقينا موافقة من المدعي العام ونحن الآن بصدد تقديم الإشعارات، كما يتعين على جميع الذين تلقوا الإشعارات، دفع الغرامة في غضون أسبوعين من تاريخه، وفي حال عدم وجود ما يكفي من الوقت للدفع، فيمكنهم التقدم بطلب تمديد."
وتابعت : " القائمة ليست شاملة وسيتم الكشف عن المزيد في المستقبل، لكننا قررنا أن نتعامل في البداية مع تلقى 500 ألف رينجيت ماليزي وما فوق (الرينجيت الماليزي حوالي 0.24 سنت أمريكي) ، ولكن سيكون هناك مجموعة من الأحزاب السياسية أو المؤسسات التي قد تلقت أقل من هذا المبلغ."
وتشير التقارير إلى أن مليارات الدولارات نهبت من الصندوق الحكومي من جانب عبد الرزاق وأسرته والمقربين منه.
